ارتفع إلى أربعة وعشرين قتيلاً عدد ضحايا القصف الجوي الروسي على معبر الباغوز النهري وبلدة الشحيل في ريف دير الزور الشرقي شمال شرق سورية، بينما قُتل أربعة مدنيين في غارة روسية ليلية على قرية المويلح في ريف حماة الشرقي.
وتحدثت مصادر محلية عن ارتفاع حصيلة الضحايا إلى عشرين قتيلاً جراء القصف الجوي الروسي، مساء أمس، على المعبر المائي الواصل بين مدينة البوكمال وبلدة الباغوز في ريف دير الزور الشرقي.
وأسفر القصف عن إصابة العشرات بجروح مختلفة، ما يرجح ارتفاع عدد الضحايا، حيث استهدف الطيران الحربي تجمعاً للمدنيين قرب مياه الفرات خلال محاولتهم النزوح من المدينة إلى الضفة الشمالية للنهر.
وفي سياق متصل، ارتفع إلى أربعة قتلى عدد الضحايا في بلدة الشحيل الواقعة شمال مدينة الميادين جراء غارة جوية روسية استهدفت منطقتي مسجد الحسن والخباصة.
وتزامن ذلك مع محاولة تقدم من قوات النظام السوري في محور بلدة ذيبان بهدف الوصول إلى مشارف حقل العمر النفطي، في حين أقدمت قوات النظام على إعدام مدنيين اثنين رمياً بالرصاص في بلدة الزباري شرقي دير الزور، بحسب ما أفادت به مصادر محلية.
وذكرت مصادر أن الطيران الحربي استهدف سيارة تابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي في مدخل الحويجة بريف البوكمال، ما أدى إلى احتراقها بالكامل ومقتل من فيها.
من جانب آخر، أفاد "المركز الإعلامي لقوات سورية الديمقراطية" أن مليشياته سيطرت على قرية الشيخ حمد شمال غرب بلدة الصور في ريف دير الزور الشمالي الشرقي، وذلك ضمن حملة "عاصفة الجزيرة" التي تشنها في المنطقة ضد "داعش".
إلى ذلك، قُتل شخصان وأصيب آخران بجروح مختلفة جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة كانت تقلهم على طريق غرز شرقي مدينة درعا جنوب سورية.
وفي وسط البلاد، قُتل 4 مدنيين وجُرح آخرون نتيجة غارة من الطيران الروسي في وقت متأخر الليلة الماضية على قرية المويلح الشمالية بناحية الحمراء في ريف حماة الشرقي.
وتشهد ناحية الحمراء في ريف حماة اشتباكات متقطعة بين تنظيم "هيئة تحرير الشام" وقوات النظام السوري، وبين "هيئة تحرير الشام" وتنظيم "داعش".
وكان "هيئة تحرير الشام" قد سيطر، مساء أمس الخميس، على قرية الشاكوسية في ناحية الهجان بريف حماة الشرقي بعد اشتباكات مع تنظيم "داعش".
وفي الغوطة بريف دمشق، وقعت مواجهات بين عناصر "فيلق الرحمن" وقوات النظام السوري في محور عين ترما بالغوطة الشرقية عطبت خلالها دبابة لقوات النظام، في حين ألقى الطيران المروحي التابع للنظام براميل متفجرة على أطراف بلدة مزرعة بيت جن في جبل الشيخ بالغوطة الغربية ما أسفر عن أضرار مادية.
وتحدثت مصادر محلية عن ارتفاع حصيلة الضحايا إلى عشرين قتيلاً جراء القصف الجوي الروسي، مساء أمس، على المعبر المائي الواصل بين مدينة البوكمال وبلدة الباغوز في ريف دير الزور الشرقي.
وأسفر القصف عن إصابة العشرات بجروح مختلفة، ما يرجح ارتفاع عدد الضحايا، حيث استهدف الطيران الحربي تجمعاً للمدنيين قرب مياه الفرات خلال محاولتهم النزوح من المدينة إلى الضفة الشمالية للنهر.
وفي سياق متصل، ارتفع إلى أربعة قتلى عدد الضحايا في بلدة الشحيل الواقعة شمال مدينة الميادين جراء غارة جوية روسية استهدفت منطقتي مسجد الحسن والخباصة.
وتزامن ذلك مع محاولة تقدم من قوات النظام السوري في محور بلدة ذيبان بهدف الوصول إلى مشارف حقل العمر النفطي، في حين أقدمت قوات النظام على إعدام مدنيين اثنين رمياً بالرصاص في بلدة الزباري شرقي دير الزور، بحسب ما أفادت به مصادر محلية.
وذكرت مصادر أن الطيران الحربي استهدف سيارة تابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي في مدخل الحويجة بريف البوكمال، ما أدى إلى احتراقها بالكامل ومقتل من فيها.
من جانب آخر، أفاد "المركز الإعلامي لقوات سورية الديمقراطية" أن مليشياته سيطرت على قرية الشيخ حمد شمال غرب بلدة الصور في ريف دير الزور الشمالي الشرقي، وذلك ضمن حملة "عاصفة الجزيرة" التي تشنها في المنطقة ضد "داعش".
إلى ذلك، قُتل شخصان وأصيب آخران بجروح مختلفة جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة كانت تقلهم على طريق غرز شرقي مدينة درعا جنوب سورية.
وفي وسط البلاد، قُتل 4 مدنيين وجُرح آخرون نتيجة غارة من الطيران الروسي في وقت متأخر الليلة الماضية على قرية المويلح الشمالية بناحية الحمراء في ريف حماة الشرقي.
وتشهد ناحية الحمراء في ريف حماة اشتباكات متقطعة بين تنظيم "هيئة تحرير الشام" وقوات النظام السوري، وبين "هيئة تحرير الشام" وتنظيم "داعش".
وكان "هيئة تحرير الشام" قد سيطر، مساء أمس الخميس، على قرية الشاكوسية في ناحية الهجان بريف حماة الشرقي بعد اشتباكات مع تنظيم "داعش".
وفي الغوطة بريف دمشق، وقعت مواجهات بين عناصر "فيلق الرحمن" وقوات النظام السوري في محور عين ترما بالغوطة الشرقية عطبت خلالها دبابة لقوات النظام، في حين ألقى الطيران المروحي التابع للنظام براميل متفجرة على أطراف بلدة مزرعة بيت جن في جبل الشيخ بالغوطة الغربية ما أسفر عن أضرار مادية.