قُتل مدنيان وأُصيب آخرون، اليوم السبت، بقصف جوي، نفّذته طائرة حربية تابعة للنظام السوري، على قرية خاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، في ريف حماة الشرقي، في حين أعلنت "هيئة تحرير الشام" مقتل العشرات لقوات النظام بتفجير مفخخة بريف اللاذقية.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ "مدنيين اثنين قتلا وأصيب آخرون، نتيجة قصف جوي، نفّذته طائرة حربية تابعة للنظام على قرية قسطل الغازي التابعة لناحية عقيربات، في ريف حماة الشرقي".
في غضون ذلك، أعلنت هيئة "تحرير الشام" عن قتل عشرات العناصر لقوات النظام، بتفجير مفخخة في إحدى نقاطها، في ريف اللاذقية.
وأوضحت وكالة "إباء" التابعة للهيئة أنّ "وحدات تابعة للأخيرة استهدفت تجمعاً لقوات النظام بسيارة مفخخة، ما أسفر عن مقتل العشرات من العناصر، وإصابة عدد آخر".
ومن جانبها، أكدت وسائل إعلام موالية للنظام انفجار سيارة مفخخة في تجمع لمواقع قوات النظام بين بلدتي سلمى وكنسبا، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوفهم.
إلى ذلك، أعلنت مليشيات "قوات سورية الديمقراطية" وصول الاشتباكات إلى داخل مدينة الطبقة المحاصرة، في ريف الرقة الغربي.
وأوضحت على حساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي أنّ "مقاتليها بدأوا باقتحام الأحياء الشرقية والغربية لمدينة الطبقة، وسيطروا على حيي الإسكندرية وعايد الصغير".
وكانت القوات قد أطلقت المرحلة الرابعة من حملة "غضب الفرات"، والتي قالت إنها تهدف لإحكام السيطرة على ريف الرقة الشمالي ووادي جلاب، من أجل إطباق الحصار على مدينة الرقة.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ "مدنيين اثنين قتلا وأصيب آخرون، نتيجة قصف جوي، نفّذته طائرة حربية تابعة للنظام على قرية قسطل الغازي التابعة لناحية عقيربات، في ريف حماة الشرقي".
في غضون ذلك، أعلنت هيئة "تحرير الشام" عن قتل عشرات العناصر لقوات النظام، بتفجير مفخخة في إحدى نقاطها، في ريف اللاذقية.
وأوضحت وكالة "إباء" التابعة للهيئة أنّ "وحدات تابعة للأخيرة استهدفت تجمعاً لقوات النظام بسيارة مفخخة، ما أسفر عن مقتل العشرات من العناصر، وإصابة عدد آخر".
ومن جانبها، أكدت وسائل إعلام موالية للنظام انفجار سيارة مفخخة في تجمع لمواقع قوات النظام بين بلدتي سلمى وكنسبا، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوفهم.
إلى ذلك، أعلنت مليشيات "قوات سورية الديمقراطية" وصول الاشتباكات إلى داخل مدينة الطبقة المحاصرة، في ريف الرقة الغربي.
وأوضحت على حساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي أنّ "مقاتليها بدأوا باقتحام الأحياء الشرقية والغربية لمدينة الطبقة، وسيطروا على حيي الإسكندرية وعايد الصغير".
وكانت القوات قد أطلقت المرحلة الرابعة من حملة "غضب الفرات"، والتي قالت إنها تهدف لإحكام السيطرة على ريف الرقة الشمالي ووادي جلاب، من أجل إطباق الحصار على مدينة الرقة.