لم تتوقف أفراح التونسيين بالترتيب الشهري لأفضل المنتخبات في العالم والصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، يوم الخميس، إذ حققت تونس أفضل ترتيب في تاريخها الكروي حين صعدت إلى المركز 14 عالمياً.
وعبر نبيل معلول، مدرب المنتخب التونسي، في تصريح إلى إذاعة "موزاييك أف أم" المحلية، عن سعادته، وقال إنه اختار أن يحتفل على طريقته بهذا الإنجاز التاريخي عبر استخراج صورة للترتيب الشهري للفيفا وتعليقها في بيته كواحدة من أجمل الصور التي يريد أن يحتفظ بها إلى الأبد.
ويعتبر مدرب نسور قرطاج أحد كبار المساهمين في الإنجاز غير المسبوق للمنتخب التونسي على مستوى ترتيب الفيفا، حيث يقود المنتخب التونسي منذ أكثر من سنة بنجاح غير مسبوق سواء في مرحلة التأهل لمونديال روسيا أو من خلال المرحلة التحضيرية والعروض المبهرة التي يقدمها المنتخب التونسي عبر انتصارات متتالية.
اقــرأ أيضاً
وكان المنتخب التونسي تجاوز في الترتيب العالمي منتخبات عريقة وكبيرة وقوية جدا، مثل المنتخبين الإيطالي والهولندي. ويحتل المنتخب التونسي الصدارة أفريقياً وبفارق كبير عن أقرب ملاحقيه وهو المنتخب السنغالي الذي حل في المركز 28 عالميا، كما أن أفضل ترتيب للمنتحب التونسي سابقا كان المركز 21 عالميا عام 1998.
يذكر أن المنتخب التونسي بات يصعد سلم الترتيب الدولي من شهر إلى آخر بفضل الاستقرار والإمكانيات التي يوفرها الاتحاد التونسي لكرة القدم للمنتخب، وخصوصا من خلال تعزيزه بلاعبين من أصول تونسية يلعبون في الدوريات الأوروبية، كان آخرهم كل من لاعب مونبلييه الفرنسي إلياس السخيري والحارس معز حسن ومدافع ليستر سيتي يوهان بن علوان.
ويسعى المنتخب التونسي إلى مزيد من التطور عبر التقدم في ترتيب الفيفا من خلال المواجهات التي تنتظره وديا قبل المرحلة النهائية لكاس العالم، إذ سيتم ذلك عبر الوديات ضد منتخبات البرتغال يوم 27 مايو/أيار وتركيا مطلع يونيو/حزيران وإسبانيا يوم 9 من الشهر نفسه.
وعبر نبيل معلول، مدرب المنتخب التونسي، في تصريح إلى إذاعة "موزاييك أف أم" المحلية، عن سعادته، وقال إنه اختار أن يحتفل على طريقته بهذا الإنجاز التاريخي عبر استخراج صورة للترتيب الشهري للفيفا وتعليقها في بيته كواحدة من أجمل الصور التي يريد أن يحتفظ بها إلى الأبد.
ويعتبر مدرب نسور قرطاج أحد كبار المساهمين في الإنجاز غير المسبوق للمنتخب التونسي على مستوى ترتيب الفيفا، حيث يقود المنتخب التونسي منذ أكثر من سنة بنجاح غير مسبوق سواء في مرحلة التأهل لمونديال روسيا أو من خلال المرحلة التحضيرية والعروض المبهرة التي يقدمها المنتخب التونسي عبر انتصارات متتالية.
وكان المنتخب التونسي تجاوز في الترتيب العالمي منتخبات عريقة وكبيرة وقوية جدا، مثل المنتخبين الإيطالي والهولندي. ويحتل المنتخب التونسي الصدارة أفريقياً وبفارق كبير عن أقرب ملاحقيه وهو المنتخب السنغالي الذي حل في المركز 28 عالميا، كما أن أفضل ترتيب للمنتحب التونسي سابقا كان المركز 21 عالميا عام 1998.
يذكر أن المنتخب التونسي بات يصعد سلم الترتيب الدولي من شهر إلى آخر بفضل الاستقرار والإمكانيات التي يوفرها الاتحاد التونسي لكرة القدم للمنتخب، وخصوصا من خلال تعزيزه بلاعبين من أصول تونسية يلعبون في الدوريات الأوروبية، كان آخرهم كل من لاعب مونبلييه الفرنسي إلياس السخيري والحارس معز حسن ومدافع ليستر سيتي يوهان بن علوان.
ويسعى المنتخب التونسي إلى مزيد من التطور عبر التقدم في ترتيب الفيفا من خلال المواجهات التي تنتظره وديا قبل المرحلة النهائية لكاس العالم، إذ سيتم ذلك عبر الوديات ضد منتخبات البرتغال يوم 27 مايو/أيار وتركيا مطلع يونيو/حزيران وإسبانيا يوم 9 من الشهر نفسه.