كشفت عضو اللجنة المالية في البرلمان العراقي، نجيبة النجيب، اليوم الأحد عن ارتفاع معدل الفقر في العراق إلى 35% في أعلى معدل تصل إليه البلاد منذ نحو 100 عام إبان الانتداب البريطاني مطلع القرن الماضي.
وأوضحت البرلمانية عن إقليم كردستان، نجيبة النجيب، في بيان صحافي، اليوم، أن لجنة مشتركة بين البرلمان والحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان العراق، وبعد عقد اجتماعات لمناقشة مواضيع اقتصادية ومالية، توصلت إلى أن معدل الفقر في العراق ارتفع من 13.7% في عام 2013، ليصل الى 35% في 2016.
وأضافت أن المتابعة أوضحت أن "35% من العراقيين يعيشون تحت خط الفقر، في المناطق الخاضعة لإدارة الحكومة الاتحادية العراقية، في حين تصل نسبة الفقر في إقليم كردستان إلى 16%".
وتابعت: "معدل الفقر في إقليم كردستان كان 3.7% في عام 2013، لكنه تضاعف عدة مرات ووصل في 2016 إلى ما بين 15 و16%".
وأرجعت البرلمانية عن إقليم كردستان أسباب الزيادة الكبيرة في معدلات الفقر في الإقليم إلى قيام الحكومة الاتحادية العراقية في بغداد بقطع حصة الإقليم من الموازنة العامة، وكذلك بسبب خوض الإقليم الحرب ضد تنظيم "داعش" منذ سنتين ونصف، وازدياد عدد اللاجئين والنازحين الواصلين إلى إقليم كردستان وعدم توفر دعم خارجي لمساعدتهم وإيوائهم وتحمل حكومة الإقليم مصاريف هذه العملية.
وأشارت نجيبة النجيب إلى أن الحكومة العراقية ستصرف أموالاً للجنة تم الاتفاق على تخصيصها لمواجهة الفقر، تتضمن توفير فرص العمل وتوفير دعم بمجالات التربية والتعليم والصحة، وصرف قروض للمشاريع الصغيرة.
وأوضحت أن الحكومة العراقية ستتصل بجهات دولية لدعم جهود العراق بهذا الخصوص مثل البنك الدولي ومنظمة اليونيسف.
وأوضحت البرلمانية عن إقليم كردستان، نجيبة النجيب، في بيان صحافي، اليوم، أن لجنة مشتركة بين البرلمان والحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان العراق، وبعد عقد اجتماعات لمناقشة مواضيع اقتصادية ومالية، توصلت إلى أن معدل الفقر في العراق ارتفع من 13.7% في عام 2013، ليصل الى 35% في 2016.
وأضافت أن المتابعة أوضحت أن "35% من العراقيين يعيشون تحت خط الفقر، في المناطق الخاضعة لإدارة الحكومة الاتحادية العراقية، في حين تصل نسبة الفقر في إقليم كردستان إلى 16%".
وتابعت: "معدل الفقر في إقليم كردستان كان 3.7% في عام 2013، لكنه تضاعف عدة مرات ووصل في 2016 إلى ما بين 15 و16%".
وأرجعت البرلمانية عن إقليم كردستان أسباب الزيادة الكبيرة في معدلات الفقر في الإقليم إلى قيام الحكومة الاتحادية العراقية في بغداد بقطع حصة الإقليم من الموازنة العامة، وكذلك بسبب خوض الإقليم الحرب ضد تنظيم "داعش" منذ سنتين ونصف، وازدياد عدد اللاجئين والنازحين الواصلين إلى إقليم كردستان وعدم توفر دعم خارجي لمساعدتهم وإيوائهم وتحمل حكومة الإقليم مصاريف هذه العملية.
وأشارت نجيبة النجيب إلى أن الحكومة العراقية ستصرف أموالاً للجنة تم الاتفاق على تخصيصها لمواجهة الفقر، تتضمن توفير فرص العمل وتوفير دعم بمجالات التربية والتعليم والصحة، وصرف قروض للمشاريع الصغيرة.
وأوضحت أن الحكومة العراقية ستتصل بجهات دولية لدعم جهود العراق بهذا الخصوص مثل البنك الدولي ومنظمة اليونيسف.