فاز مطار حمد الدولي في قطر للسنة الثانية على التوالي بجائزة "أفضل مطار في الشرق الأوسط"، وذلك خلال حفل جوائز استطلاع الرأي السنوي الخامس عشر لقراء مجلة "غلوبال ترافلر" الأميركية، إذ تصدر المطار نتائج استطلاع الرأي وحل في المركز الأول كأفضل مطار في المنطقة.
ووفقا للبيان الصادر عن المطار اليوم السبت ونشرته وكالة الأنباء القطرية "قنا"، فقد تسلم الجائزة عبد العزيز الماس، نائب الرئيس التنفيذي في المطار، خلال الحفل الذي أقيم مؤخراً في بيفرلي هيلز الأميركية.
من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي للعمليات في المطار، المهندس بدر محمد المير، عن الفخر بأن يفوز المطار بالجائزة، مؤكداً أنه التزم منذ افتتاحه التزاماً راسخاً بتقديم تجربة سفر رائعة وخدمة ممتازة لمسافريه، وهو أمر أصبح يحظى بتقدير متزايد من قبل صناعة السفر والسياحة حول العالم.
وقال فرانسز غالاغر، الناشر والرئيس التنفيذي في "غلوبال ترافلر"، إن فوز مطار حمد بالجائزة لسنتين على التوالي، يؤكد مكانته البارزة كمطار مفضل للمسافرين وبوابة للعالم، لما يقدمه من وسائل الراحة ومنافذ التسوق وأماكن تناول الطعام.
ووفقا للبيان الصادر عن المطار اليوم السبت ونشرته وكالة الأنباء القطرية "قنا"، فقد تسلم الجائزة عبد العزيز الماس، نائب الرئيس التنفيذي في المطار، خلال الحفل الذي أقيم مؤخراً في بيفرلي هيلز الأميركية.
من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي للعمليات في المطار، المهندس بدر محمد المير، عن الفخر بأن يفوز المطار بالجائزة، مؤكداً أنه التزم منذ افتتاحه التزاماً راسخاً بتقديم تجربة سفر رائعة وخدمة ممتازة لمسافريه، وهو أمر أصبح يحظى بتقدير متزايد من قبل صناعة السفر والسياحة حول العالم.
وقال فرانسز غالاغر، الناشر والرئيس التنفيذي في "غلوبال ترافلر"، إن فوز مطار حمد بالجائزة لسنتين على التوالي، يؤكد مكانته البارزة كمطار مفضل للمسافرين وبوابة للعالم، لما يقدمه من وسائل الراحة ومنافذ التسوق وأماكن تناول الطعام.
ويواصل مطار حمد جهوده للارتقاء بتجربة مسافريه، كما سيطلق قريباً نسخة محدثة من تطبيقه "مطار حمد الدولي" بتنقية "آي بيكون" iBeacon المبتكرة والذي يجعل كل شيء في المطار في متناول أيدي المسافرين والعملاء.
وفي يونيو/ حزيران الماضي صنفت الخطوط الجوية القطرية أفضل شركة طيران لعام 2018، كما اختير مطار حمد الدولي أحسن مطار عالمياً للعام نفسه، وفق تصنيف أعدّته شركة "اير هيلب" (AirHelp) المتخصصة ونشرته وكالة "بلومبيرغ" وقتها.