ما يميز العلاقة بين الأم وأولادها
صحافية لبنانية. من فريق العربي الجديد قسم المجتمع
كثير من الحب (Getty)
العلاقة بين الأمهات والأولاد أكثر من مجرد رابط جيني، بل هي مشاعر من الدعم والاحترام والعطف والصبر والمحبة التي لا تنضب. الاستماع إلى أفكارنا وشكوكنا، وتعليمنا كيف نحب أنفسنا على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع يتطلب الكثير من الجهد. لكن الأمهات بطلات خارقات. إذا تمكنّ من أن يصبحن صديقات لنا مدى الحياة، يمكن أن يكون هذا واحداً من أعظم المباهج على الكوكب!
ويعرض "برايت سايد" بعض جماليات هذه العلاقة.
1 - والدتك هي أكبر المعجبين بك
آمنت بك منذ اليوم الأول. أحياناً، تفعل ذلك أكثر مما تفعله أنت لنفسك. بغض النظر عن الخطط التي لديك عن حياتك، ستكون دائماً موجودة لتزيل الشكوك وتدعمك. الشيء الوحيد الذي تريده هو أن تشعر أنك في حالة جيدة، وهي على استعداد لفعل كل شيء لتحقيق ذلك.
2 - هي على استعداد دائم للاستماع إلى أخبارك
عندما تحدث أشياء جيدة في حياتنا، قد نرغب في مشاركتها مع العائلة بأكملها أو مع أصدقائنا. لكن أول شخص يعرف عنك كل شيء هو أمك التي لا تقدر بثمن. وهي تفرح لك أحياناً أكثر مما تتوقع.
3 - نصيحتها مهمة بالنسبة لك، وكذلك نصيحتك لها
عندما تكون متردداً، فإن أول شخص تتوجه إليه هو والدتك. أفكارها ونصائحها مهمان بالنسبة إليك، ومن الجيد أن تأخذهما على محمل الجد. لا خائفاً من أن تكون صادقاً بشأن الأشياء التي تخيفك، ويجب أن تدرك أنها ستكون مهتمة بالمساعدة. من جهة أخرى، قد تطلب والدتك نصيحتك أيضاً، لأنها تعلم أنكما تستطيعان أن تثقا في بعضكما بعضاً.
اقــرأ أيضاً
4 - وأنت تعرف أنه يمكنك أن تكون صادقاً تماماً معها
أنت تدرك أنه بغضّ النظر عن الأشياء الموجودة في عقلك، سواء كانت جيدة أو سيئة أو قبيحة، يمكنك دائماً إخبار والدتك بأي شيء. لن تحكم عليك وستحاول فهمك، وستبقي كل شيء سراً. وبقدر ما تكون جيدة في تقديم النصائح المفيدة إليك، هي قادرة أيضاً على الصمت والاستماع إليك عندما تكون في حاجة إلى ذلك.
5 - سوف تخبرك دائمًا بالحقيقة
على الرغم من أنكما ترتاحان في الحديث إلى بعضكما بعضاً، إلا أنها حين تشعر بالرغبة في أن تقول لك شيئاً ما، ستفعل ذلك وتخبرك بالحقيقة المجردة، حتى لو كان من غير المريح أحيانًا أن تسمع شيئا حول علاقاتك الحالية أو ملابسك أو نمط حياتك. تتمنى لك الأفضل، بعد كل شيء.
6 - تستمع إلى رأيك وتحاول أن تفهمك
إجراء محادثة مع والدتك أمر ممتع دائماً، خصوصاً أنها ترغب في التعرف على أفكارك. تحترم رأيك ولا تمانع إذا كنت مختلفا عنها. إنها تساعدك على إيجاد حل لمشكلة ما من دون تغيير رأيك تماماً.
ويعرض "برايت سايد" بعض جماليات هذه العلاقة.
1 - والدتك هي أكبر المعجبين بك
آمنت بك منذ اليوم الأول. أحياناً، تفعل ذلك أكثر مما تفعله أنت لنفسك. بغض النظر عن الخطط التي لديك عن حياتك، ستكون دائماً موجودة لتزيل الشكوك وتدعمك. الشيء الوحيد الذي تريده هو أن تشعر أنك في حالة جيدة، وهي على استعداد لفعل كل شيء لتحقيق ذلك.
2 - هي على استعداد دائم للاستماع إلى أخبارك
عندما تحدث أشياء جيدة في حياتنا، قد نرغب في مشاركتها مع العائلة بأكملها أو مع أصدقائنا. لكن أول شخص يعرف عنك كل شيء هو أمك التي لا تقدر بثمن. وهي تفرح لك أحياناً أكثر مما تتوقع.
3 - نصيحتها مهمة بالنسبة لك، وكذلك نصيحتك لها
عندما تكون متردداً، فإن أول شخص تتوجه إليه هو والدتك. أفكارها ونصائحها مهمان بالنسبة إليك، ومن الجيد أن تأخذهما على محمل الجد. لا خائفاً من أن تكون صادقاً بشأن الأشياء التي تخيفك، ويجب أن تدرك أنها ستكون مهتمة بالمساعدة. من جهة أخرى، قد تطلب والدتك نصيحتك أيضاً، لأنها تعلم أنكما تستطيعان أن تثقا في بعضكما بعضاً.
4 - وأنت تعرف أنه يمكنك أن تكون صادقاً تماماً معها
أنت تدرك أنه بغضّ النظر عن الأشياء الموجودة في عقلك، سواء كانت جيدة أو سيئة أو قبيحة، يمكنك دائماً إخبار والدتك بأي شيء. لن تحكم عليك وستحاول فهمك، وستبقي كل شيء سراً. وبقدر ما تكون جيدة في تقديم النصائح المفيدة إليك، هي قادرة أيضاً على الصمت والاستماع إليك عندما تكون في حاجة إلى ذلك.
5 - سوف تخبرك دائمًا بالحقيقة
على الرغم من أنكما ترتاحان في الحديث إلى بعضكما بعضاً، إلا أنها حين تشعر بالرغبة في أن تقول لك شيئاً ما، ستفعل ذلك وتخبرك بالحقيقة المجردة، حتى لو كان من غير المريح أحيانًا أن تسمع شيئا حول علاقاتك الحالية أو ملابسك أو نمط حياتك. تتمنى لك الأفضل، بعد كل شيء.
6 - تستمع إلى رأيك وتحاول أن تفهمك
إجراء محادثة مع والدتك أمر ممتع دائماً، خصوصاً أنها ترغب في التعرف على أفكارك. تحترم رأيك ولا تمانع إذا كنت مختلفا عنها. إنها تساعدك على إيجاد حل لمشكلة ما من دون تغيير رأيك تماماً.