أعلن وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الاثنين في رام الله، أن الرئيس إيمانويل ماكرون سيزور الأراضي الفلسطينية المحتلة الخريف المقبل، منبها إلى أن "تهديدات تحدق بحل الدولتين".
وقال لودريان بعد مباحثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس: "نحن نرى أن حل الدولتين هو الحل الوحيد الذي من شأنه أن يضمن سلاما عادلا ودائما بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وللتوصل إلى ذلك هناك طريق وحيد هو المفاوضات بين الجانبين بدعم من المجتمع الدولي".
وأضاف في مؤتمر صحافي مع نظيره الفلسطيني رياض المالكي أن "الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ولفلسطين سيتم في الوقت المناسب في إطار هذه العملية" التفاوضية.
وتابع أن فرنسا مستعدة في هذا السياق لـ"دعم كافة المبادرات ذات المصداقية لإعادة إطلاق المفاوضات".
وقال لودريان: "في الخريف سيأتي الرئيس ماكرون إلى هنا بهدف التأكيد على مستوى التزام فرنسا بخدمة السلام وإلى جانب الفلسطينيين".
وقال لودريان بعد مباحثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس: "نحن نرى أن حل الدولتين هو الحل الوحيد الذي من شأنه أن يضمن سلاما عادلا ودائما بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وللتوصل إلى ذلك هناك طريق وحيد هو المفاوضات بين الجانبين بدعم من المجتمع الدولي".
وأضاف في مؤتمر صحافي مع نظيره الفلسطيني رياض المالكي أن "الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ولفلسطين سيتم في الوقت المناسب في إطار هذه العملية" التفاوضية.
وتابع أن فرنسا مستعدة في هذا السياق لـ"دعم كافة المبادرات ذات المصداقية لإعادة إطلاق المفاوضات".
وقال لودريان: "في الخريف سيأتي الرئيس ماكرون إلى هنا بهدف التأكيد على مستوى التزام فرنسا بخدمة السلام وإلى جانب الفلسطينيين".
كما سيزور رئيس الوزراء الفرنسي، إدوارد فيليب، المنطقة نهاية مايو/ أيار.
وشدد وزير الخارجية الفرنسي على أن "تسريع الاستيطان يعرقل السلام"، مشيرا إلى أن الوضع الإنساني للفلسطينيين "يثير مزيداً من القلق".
(فرانس برس)