انضم المدافع الفرنسي كليمينت لونغليه إلى برشلونة هذا الموسم، قادماً من إشبيلية في هدوء تام ودون ضجة إعلامية، ولم يكن اسمه متداولاً بين جماهير النادي، إلا أنه كشف عن مستويات مذهلة وأصبح ضماناً هائلاً على قدرة البرسا على التتويج بالثلاثية.
وكان الهدف من شراء لونغليه، أن يكون بديلاً للفرنسي صمويل أومتيتي أو جيرارد بيكيه، لكن بعد 10 أشهر من انضمامه فرض نفسه كأفضل صفقة في الدوري الإسباني من دون منازع.
وسرّعت إصابة أومتيتي دخول لونغليه لتشكيلة فالفيردي، ولم يتوقف عن إبهار المدرب والزملاء والجماهير ولم يشعر أحد بالقلق على دفاع البرسا، في غياب بطل العالم مع فرنسا في معظم فترات الموسم.
وخاض لونغليه 40 مباراة هذا الموسم وسجل هدفين وكان متميزاً في معظم الأوقات، وربما لم يخيب الآمال باستثناء مباراة فياريال والتعادل المثير 4-4.
وكما كان أومتيتي مفاجأة سارة في الموسم الماضي كان لونغليه (24 عاماً)، كذلك هذا الموسم واستفاد من نضج أداء بيكيه بجواره في قلب الدفاع.
ودفع تألق لونغليه إدارة البرسا للتفكير في بيع أومتيتي المطلوب من يوفنتوس، خاصة بعد أن ابتلي بالإصابات وبات من الصعب أن يسترد أفضل مستوياته.
اقــرأ أيضاً
لكن التحدي الأكبر هذا الموسم أمام لونغليه يتمثل في إيقاف خطورة الثلاثي الناري صلاح وماني وفيرمينو، في مواجهتي ليفربول في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وإن أفلح في المهمة سيتحول إلى أسطورة في نظر محبي العملاق الكتالوني.
وكان الهدف من شراء لونغليه، أن يكون بديلاً للفرنسي صمويل أومتيتي أو جيرارد بيكيه، لكن بعد 10 أشهر من انضمامه فرض نفسه كأفضل صفقة في الدوري الإسباني من دون منازع.
وسرّعت إصابة أومتيتي دخول لونغليه لتشكيلة فالفيردي، ولم يتوقف عن إبهار المدرب والزملاء والجماهير ولم يشعر أحد بالقلق على دفاع البرسا، في غياب بطل العالم مع فرنسا في معظم فترات الموسم.
وخاض لونغليه 40 مباراة هذا الموسم وسجل هدفين وكان متميزاً في معظم الأوقات، وربما لم يخيب الآمال باستثناء مباراة فياريال والتعادل المثير 4-4.
وكما كان أومتيتي مفاجأة سارة في الموسم الماضي كان لونغليه (24 عاماً)، كذلك هذا الموسم واستفاد من نضج أداء بيكيه بجواره في قلب الدفاع.
ودفع تألق لونغليه إدارة البرسا للتفكير في بيع أومتيتي المطلوب من يوفنتوس، خاصة بعد أن ابتلي بالإصابات وبات من الصعب أن يسترد أفضل مستوياته.
لكن التحدي الأكبر هذا الموسم أمام لونغليه يتمثل في إيقاف خطورة الثلاثي الناري صلاح وماني وفيرمينو، في مواجهتي ليفربول في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وإن أفلح في المهمة سيتحول إلى أسطورة في نظر محبي العملاق الكتالوني.