أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" في لبنان أن عائلة المواطن اللبناني يونس الحجيري، المخطوف لدى تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) شاهدت عبر مواقع التواصل الاجتماعي أحد عناصر التنظيم وهو يحمل رأس ابنهم المخطوف، مقطوعاً عن جسده.
وكان الحجيري قد اختطف في 19 يناير/كانون الثاني الماضي من بلدة عرسال عند الحدود الشرقية بين لبنان وسورية، واقتيد إلى الجرود حيث تتحصن المجموعات المسلحة.
وفي الإطار نفسه، انتشرت في الساعات القليلة الماضية أجواء من التشاؤم حول المفاوضات بين الدولة اللبنانية و"داعش" و"جبهة النصرة"، في شأن ملف الجنود اللبنانيين المخطوفين لدى الفصيلين منذ أغسطس/آب الماضي.
ودعا أهالي الجنود إلى اجتماع في ساحة رياض الصلح وسط بيروت، حيث يعتصمون منذ اختطاف أبنائهم.
وقال عدد من الأهالي لـ "العربي الجديد" إن أعضاء في خلية الأزمة الوزارية وعدداً من الضباط الأمنيين "يحاولون التواصل معهم لطمأنتهم من دون ذكر أي تفصيل حول المفاوضات الجارية"، مع العلم أن الأهالي متروكون في حالة ضياع في ظل الإشاعات المتكررة التي تتحدث عن توقف المفاوضات حيناً وذبح العسكريين في حين آخر.
وكان الحجيري قد اختطف في 19 يناير/كانون الثاني الماضي من بلدة عرسال عند الحدود الشرقية بين لبنان وسورية، واقتيد إلى الجرود حيث تتحصن المجموعات المسلحة.
وفي الإطار نفسه، انتشرت في الساعات القليلة الماضية أجواء من التشاؤم حول المفاوضات بين الدولة اللبنانية و"داعش" و"جبهة النصرة"، في شأن ملف الجنود اللبنانيين المخطوفين لدى الفصيلين منذ أغسطس/آب الماضي.
ودعا أهالي الجنود إلى اجتماع في ساحة رياض الصلح وسط بيروت، حيث يعتصمون منذ اختطاف أبنائهم.
وقال عدد من الأهالي لـ "العربي الجديد" إن أعضاء في خلية الأزمة الوزارية وعدداً من الضباط الأمنيين "يحاولون التواصل معهم لطمأنتهم من دون ذكر أي تفصيل حول المفاوضات الجارية"، مع العلم أن الأهالي متروكون في حالة ضياع في ظل الإشاعات المتكررة التي تتحدث عن توقف المفاوضات حيناً وذبح العسكريين في حين آخر.