تستعد جماهير نادي فلامينغو البرازيلي لمشاركة فريقها ببطولة كأس العالم للأندية، التي ستقام في العاصمة القطرية الدوحة 2019، للمرة الأولى في تاريخ البطولة بنظامها الجديد، بعد أن حقق فلامينغو اللقب ولكن بالنسخة القديمة للبطولة التي كانت تسمى "الإنتركونتينينتال" في موسم 1981/1982.
ويدخل فلامينغو مونديال الأندية مُتسلحاً بفوزه ببطولة كأس ليبرتادوريس، التي حققها بفوزه على ريفر بلايت في النهائي الذي جمع بينهما بهدفين مقابل هدفٍ وحيد، بالإضافة إلى تتويجه بالدوري البرازيلي.
وحصد نادي فلامينغو منذ تأسيسه عام 1895 على 13 بطولة، منها 7 ألقاب في الدوري البرازيلي، و3 في كأس البرازيل، وبطولتان في كأس ليبرتادوريس، ولديه لقب وحيد في "الإنتركونتينينتال" المسمى القديم لمونديال الأندية.
وتترقب الجماهير البرازيلية عودة بطولة كأس العالم للأندية إلى بلادها، منذ أن حققها كورنثيانز في عام 2012، عندما فاز على تشلسي الإنكليزي بالمباراة النهائية التي جمعت بينهما في اليابان، لذلك فإن الاعتماد بات موجهاً الآن لفريق فلامينغو بالنسخة الحالية.
وتمكنت الأندية البرازيلية من الفوز بمونديال الأندية في 4 مناسبات، وأولاها كان في عام 2000، عندما فاز كورنثيانز بها، ليتمكن مواطنه فريق ساو باولو من نيل الكأس على حساب ليفربول في عام 2005، فيما أبقى إنترناسيونال اللقب في البرازيل، بفوزه على برشلونة بهدف نظيف عام 2006، ليعود كورنثيانز لتحقيقها للمرة الثانية عام 2012.
ويعتمد أنصار نادي فلامينغو على خبرة المدرب البرتغالي المخضرم جورجي جيسوس، بقيادة الفريق إلى منصة التتويج، بعد أن نجح، بفضل أسلوبه، بالتتويج بلقب كأس ليبرتادوريس والدوري البرازيلي خلال الفترة الماضية.
ويدخل فلامينغو مونديال الأندية مُتسلحاً بفوزه ببطولة كأس ليبرتادوريس، التي حققها بفوزه على ريفر بلايت في النهائي الذي جمع بينهما بهدفين مقابل هدفٍ وحيد، بالإضافة إلى تتويجه بالدوري البرازيلي.
وحصد نادي فلامينغو منذ تأسيسه عام 1895 على 13 بطولة، منها 7 ألقاب في الدوري البرازيلي، و3 في كأس البرازيل، وبطولتان في كأس ليبرتادوريس، ولديه لقب وحيد في "الإنتركونتينينتال" المسمى القديم لمونديال الأندية.
وتترقب الجماهير البرازيلية عودة بطولة كأس العالم للأندية إلى بلادها، منذ أن حققها كورنثيانز في عام 2012، عندما فاز على تشلسي الإنكليزي بالمباراة النهائية التي جمعت بينهما في اليابان، لذلك فإن الاعتماد بات موجهاً الآن لفريق فلامينغو بالنسخة الحالية.
وتمكنت الأندية البرازيلية من الفوز بمونديال الأندية في 4 مناسبات، وأولاها كان في عام 2000، عندما فاز كورنثيانز بها، ليتمكن مواطنه فريق ساو باولو من نيل الكأس على حساب ليفربول في عام 2005، فيما أبقى إنترناسيونال اللقب في البرازيل، بفوزه على برشلونة بهدف نظيف عام 2006، ليعود كورنثيانز لتحقيقها للمرة الثانية عام 2012.
ويعتمد أنصار نادي فلامينغو على خبرة المدرب البرتغالي المخضرم جورجي جيسوس، بقيادة الفريق إلى منصة التتويج، بعد أن نجح، بفضل أسلوبه، بالتتويج بلقب كأس ليبرتادوريس والدوري البرازيلي خلال الفترة الماضية.
ويتمتع نادي فلامينغو بوجود عدد من النجوم، وعلى رأسهم الحارس البرازيلي دييغو ألفيس، ومن أمامه المدافع المخضرم رودريغو كايو، وفيلبي لويس الظهير الأيسر الذي لعب لفريقي أتلتيكو مدريد وتشلسي، لكن أخطرهم هو غابرييل باربوسا.
واستعاد غابرييل باربوسا مستوياته الفنية مع نادي فلامينغو، بعد التجربة السيئة مع نادي إنتر ميلان الإيطالي، الذي أعاره للفريق البرازيلي، ليخطف صاحب (23 عاماً) الأضواء بفضل هدفيه بشباك ريفر بلايت الأرجنيتيني، ويهدي لقب كأس ليبرتادوريس الغائب عن خزائنهم منذ عام 1981، فهل سيفعلها فلامينغو ويتوج بلقب كأس العالم للأندية في قطر2019؟