لأول مرة، تنطلق فعاليات رافضة للانقلاب العسكري في مصر دون عنوان، إذ لم يصدر التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، بيانًا يدعو فيه إلى التظاهر تحت شعار معين، وذلك منذ إعلان تشكيله في عام 2013.
ورغم ذلك، تصدّرت قضايا الحريات، ورفض الفساد والظلم، الفعاليات التي انطلقت اليوم الجمعة في عدد من المدن والقرى المصرية.
في الجيزة، نظّم رافضو الانقلاب العسكري في مناطق فيصل والهرم، تظاهرات في منطقة الطالبية بالهرم، شارك فيها شباب الحركات الثورية، ونساء ضد الانقلاب، مندّدين بتصاعد حالات القتل خارج إطار القانون، التي طاولت 4 شباب من المحافظة خلال الساعات الماضية.
كما نظّم أهالي مدينة "الدلنجات"، بمحافظة البحيرة، سلسلة بشرية، رافعين لافتات تندد بالحملات الأمنية الممنهجة ضد معارضي حكم العسكر، مندّدين باعتقال 21 شخصًا من أهالي المركز مؤخرًا، كما استنكر المشاركون الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون في مقرات الاحتجاز.
وفي مدينة كفر الدوار، في المحافظة نفسها، انطلقت، عقب صلاة الجمعة، مسيرة نظمها "طلاب ضد الانقلاب بكفر الدوار"، منددة بحبس الطلاب وإخفائهم قسريًّا، وقد تحرّكت المسيرة من أمام مسجد الإيمان، وطافت أرجاء المدينة.
وفي الإسكندرية، شمالي مصر، نددت مسيرة صباحية، نظمتها حركة "بنات الثورة"، باعتقال أسماء محيي الدين، خلال زيارتها لأخيها المعتقل في سجن برج العرب مؤخّرًا، وانطلقت المسيرة النسائية من منطقة راغب، رافعةً صور أسماء، ولافتات "البنات خط أحمر".
كما نظّم رافضو الانقلاب العسكري في منطقة المندرة بالإسكندرية تظاهرة، عقب صلاة الجمعة، مطالبين بسرعة الإفراج عن المعتقلة أسماء محيي الدين. ورفع المشاركون شارات رابعة، مؤكدين أنهم لم ينسوا دماء الشهداء، وأن القصاص قادم.
وفي الشرقية، نظّم أهالي فاقوس، صباح اليوم، سلاسل بشرية، أعقبتها مسيرة، على طريق "فاقوس –القرين"، تضامنًا مع المعتقلين، مستنكرين الانتهاكات التي يتعرّضون لها في سجن الزقازيق العمومي والعقرب ووادي النطرون، وغيرها من السجون المصرية.
وفي العدوة، مسقط رأس الرئيس المعزول، محمد مرسي، تظاهر رافضو الانقلاب العسكري، مطالبين بإسقاط الانقلاب العسكري والعودة للمسار الديمقراطي. وطاف المشاركون في التظاهرة، التي انطلقت من المسجد الكبير بالعدوة، شوارع وميادين القرية، رافعين صور الرئيس مرسي، وصور المعتقلين، وشارات رابعة العدوية.
ورغم ذلك، تصدّرت قضايا الحريات، ورفض الفساد والظلم، الفعاليات التي انطلقت اليوم الجمعة في عدد من المدن والقرى المصرية.
في الجيزة، نظّم رافضو الانقلاب العسكري في مناطق فيصل والهرم، تظاهرات في منطقة الطالبية بالهرم، شارك فيها شباب الحركات الثورية، ونساء ضد الانقلاب، مندّدين بتصاعد حالات القتل خارج إطار القانون، التي طاولت 4 شباب من المحافظة خلال الساعات الماضية.
كما نظّم أهالي مدينة "الدلنجات"، بمحافظة البحيرة، سلسلة بشرية، رافعين لافتات تندد بالحملات الأمنية الممنهجة ضد معارضي حكم العسكر، مندّدين باعتقال 21 شخصًا من أهالي المركز مؤخرًا، كما استنكر المشاركون الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون في مقرات الاحتجاز.
وفي مدينة كفر الدوار، في المحافظة نفسها، انطلقت، عقب صلاة الجمعة، مسيرة نظمها "طلاب ضد الانقلاب بكفر الدوار"، منددة بحبس الطلاب وإخفائهم قسريًّا، وقد تحرّكت المسيرة من أمام مسجد الإيمان، وطافت أرجاء المدينة.
وفي الإسكندرية، شمالي مصر، نددت مسيرة صباحية، نظمتها حركة "بنات الثورة"، باعتقال أسماء محيي الدين، خلال زيارتها لأخيها المعتقل في سجن برج العرب مؤخّرًا، وانطلقت المسيرة النسائية من منطقة راغب، رافعةً صور أسماء، ولافتات "البنات خط أحمر".
كما نظّم رافضو الانقلاب العسكري في منطقة المندرة بالإسكندرية تظاهرة، عقب صلاة الجمعة، مطالبين بسرعة الإفراج عن المعتقلة أسماء محيي الدين. ورفع المشاركون شارات رابعة، مؤكدين أنهم لم ينسوا دماء الشهداء، وأن القصاص قادم.
وفي الشرقية، نظّم أهالي فاقوس، صباح اليوم، سلاسل بشرية، أعقبتها مسيرة، على طريق "فاقوس –القرين"، تضامنًا مع المعتقلين، مستنكرين الانتهاكات التي يتعرّضون لها في سجن الزقازيق العمومي والعقرب ووادي النطرون، وغيرها من السجون المصرية.
وفي العدوة، مسقط رأس الرئيس المعزول، محمد مرسي، تظاهر رافضو الانقلاب العسكري، مطالبين بإسقاط الانقلاب العسكري والعودة للمسار الديمقراطي. وطاف المشاركون في التظاهرة، التي انطلقت من المسجد الكبير بالعدوة، شوارع وميادين القرية، رافعين صور الرئيس مرسي، وصور المعتقلين، وشارات رابعة العدوية.