وجهت التهمة رسمياً في فرنسا إلى زوجتي الفرنسي، كيفن غيافارش، الذي يجند عناصر لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ومدرج على قائمة الأمم المتحدة للجهاديين الأكثر خطورة، بعدما سلمتهما تركيا، على ما أفادت مصادر مطلعة على التحقيق، يوم الأربعاء.
وكان غيافارش وصل إلى سورية في نهاية 2012 وغادرها في يونيو/حزيران برفقة زوجاته الفرنسيات الأربع وأطفاله الستة، قبل إلقاء القبض عليه في تركيا، إذ أودع السجن بانتظار محاكمته. وقال أحد المصادر إن الزوجتين الأخريين "ستسلمان قريباً إلى السلطات الفرنسية".
(فرانس برس)