ينفّذ الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، خطوة جديدة في إطار الاتفاق التركي ــ الأوروبي حول أزمة اللاجئين، رغم تعثر شرط إلغاء تأشيرة الدخول عن المواطنين الأتراك في فضاء شينغن، إذ من المنتظر أن يتم فتح الفصل 33 في مسيرة انضمام تركيا إلى الاتحاد، والمتعلق بأحكام الميزانية والمالية، وبذلك تكون أنقرة قد نجحت في فتح 16 فصلا من أصل 35 فصلا.
ويتم فتح الفصل 33 خلال اجتماع مؤتمر الحكومات التابع للاتحاد الأوروبي، في العاصمة البلجيكية بروكسل، وسيحضر عن الجانب التركي كل من وزير الخارجية مولود جاووش أوغلو، ووزير شؤون الاتحاد الأوروبي عمر جيلك، ووزير المالية ناجي أغبال.
وأكد جاووش أوغلو، قبل المؤتمر، "حق بلاده في فتح المزيد من الفصول في مسيرة انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي"، مشددا على أن "أنقرة لن تقبل بأي شرط يحدّ من قدراتها على مكافحة الإرهاب"، في إشارة إلى الشرط الأوروبي القاضي بتضييق تعريف الإرهاب في القانون التركي، والذي ترفضه أنقرة.
وبدأت مسيرة تركيا المتعثرة في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي عام 2005، حين نجحت أنقرة بفتح 16 فصلا من أصل 35 فصلاً، يجب إتمامها قبل الانضمام الرسمي للاتحاد، وكان الفصل 17 المتعلق بالسياسات النقدية والاقتصادية، آخر الفصول التي تم فتحها في كانون الأول/ديسمبر من العام الماضي، في فترة ترؤس لوكسمبرغ للاتحاد.
اقــرأ أيضاً
ويتم فتح الفصل 33 خلال اجتماع مؤتمر الحكومات التابع للاتحاد الأوروبي، في العاصمة البلجيكية بروكسل، وسيحضر عن الجانب التركي كل من وزير الخارجية مولود جاووش أوغلو، ووزير شؤون الاتحاد الأوروبي عمر جيلك، ووزير المالية ناجي أغبال.
وأكد جاووش أوغلو، قبل المؤتمر، "حق بلاده في فتح المزيد من الفصول في مسيرة انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي"، مشددا على أن "أنقرة لن تقبل بأي شرط يحدّ من قدراتها على مكافحة الإرهاب"، في إشارة إلى الشرط الأوروبي القاضي بتضييق تعريف الإرهاب في القانون التركي، والذي ترفضه أنقرة.
وبدأت مسيرة تركيا المتعثرة في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي عام 2005، حين نجحت أنقرة بفتح 16 فصلا من أصل 35 فصلاً، يجب إتمامها قبل الانضمام الرسمي للاتحاد، وكان الفصل 17 المتعلق بالسياسات النقدية والاقتصادية، آخر الفصول التي تم فتحها في كانون الأول/ديسمبر من العام الماضي، في فترة ترؤس لوكسمبرغ للاتحاد.