أكد رئيس غرفة قطر، الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني، أن قطر ماضية في الانفتاح الاقتصادي على مختلف دول العالم، مشيرا إلى أن تسهيل الاستثمار وتنويع العلاقات يفيدان الاقتصاد القطري.
وأوضح رئيس الغرفة أن الإعلان عن تخصيص إيرادات آبار الغاز الجديدة التي تم اكتشافها مؤخرا للأجيال القادمة يؤكد مدى الاهتمام والحرص على الاستثمار الأمثل للثروات الطبيعية، لتحقيق الرفاهية للمواطنين على مدى الأجيال القادمة وليس بشكل آني فقط.
وأشار رئيس الغرفة إلى أن التوجيهات الأميرية بتسهيل الاستثمار وبناء العلاقات الثنائية مع مختلف دول العالم يفيدان الاقتصاد القطري، لافتا إلى أن غرفة قطر سوف تواصل دورها في تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري مع مختلف الدول في محيطنا الجغرافي وفي العالم أجمع.
وأضاف رئيس الغرفة أن هنالك تنسيقا كاملا بين الغرفة والجهات الحكومية لإزالة أية عقبات أمام المستثمرين بهدف تسهيل الاستثمار في قطر.
وقال إن الغرفة سارعت، منذ بدء الحصار على قطر، إلى عقد الاجتماعات مع رجال الأعمال وبحثت معهم كافة المعوقات التي تعيق انسياب الواردات من السلع، وخصوصا السلع الغذائية والمواد الأولية للبناء، وقامت بعرضها على الجهات المعنية، والتي أبدت تعاونا تاما مع الغرفة، وقد أثمر ذلك في حل كافة العقبات وضمان استمرار الواردات بوتيرة متسارعة.
وأشاد رئيس الغرفة بتأكيد أمير قطر ضرورة أن فتح الاقتصاد للمبادرات والاستثمار، بحيث ننتج غذاءنا ودواءنا وننوع مصادر دخلنا ونحقق استقلالنا الاقتصادي، لافتا إلى أن القطاع الخاص القطري قادر على ترجمة التوجيهات على أرض الواقع والمساهمة في بناء الاقتصاد الوطني المستقل.
وأوضح رئيس الغرفة أن الإعلان عن تخصيص إيرادات آبار الغاز الجديدة التي تم اكتشافها مؤخرا للأجيال القادمة يؤكد مدى الاهتمام والحرص على الاستثمار الأمثل للثروات الطبيعية، لتحقيق الرفاهية للمواطنين على مدى الأجيال القادمة وليس بشكل آني فقط.
وأشار رئيس الغرفة إلى أن التوجيهات الأميرية بتسهيل الاستثمار وبناء العلاقات الثنائية مع مختلف دول العالم يفيدان الاقتصاد القطري، لافتا إلى أن غرفة قطر سوف تواصل دورها في تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري مع مختلف الدول في محيطنا الجغرافي وفي العالم أجمع.
وأضاف رئيس الغرفة أن هنالك تنسيقا كاملا بين الغرفة والجهات الحكومية لإزالة أية عقبات أمام المستثمرين بهدف تسهيل الاستثمار في قطر.
وقال إن الغرفة سارعت، منذ بدء الحصار على قطر، إلى عقد الاجتماعات مع رجال الأعمال وبحثت معهم كافة المعوقات التي تعيق انسياب الواردات من السلع، وخصوصا السلع الغذائية والمواد الأولية للبناء، وقامت بعرضها على الجهات المعنية، والتي أبدت تعاونا تاما مع الغرفة، وقد أثمر ذلك في حل كافة العقبات وضمان استمرار الواردات بوتيرة متسارعة.
وأشاد رئيس الغرفة بتأكيد أمير قطر ضرورة أن فتح الاقتصاد للمبادرات والاستثمار، بحيث ننتج غذاءنا ودواءنا وننوع مصادر دخلنا ونحقق استقلالنا الاقتصادي، لافتا إلى أن القطاع الخاص القطري قادر على ترجمة التوجيهات على أرض الواقع والمساهمة في بناء الاقتصاد الوطني المستقل.