عائلات ضحايا الطائرة المصرية...حبس أنفاس ودموع
تجمعت عائلات ركاب طائرة مصر للطيران المفقودة، في مطار القاهرة الدولي، اليوم الخميس، بعد أن تم الإعلان عن خبر اختفاء الطائرة في ساعة مبكرة من صباح اليوم.
وسقط عدد من الأهالي فاقدي الوعي، فور وصولهم المطار، وسط غياب واضح وتخبط في المعلومات، ما زاد من آلام الأسر ولوعتهم؛ لعجزهم عن التوصل إلى أية معلومات عن مصير أبنائهم المفقودين.
دموعٌ يخالطها حبس أنفاس، ورفض الإدلاء بأي أحاديث للصحافيين المتواجدين في المطار، تُعبر عن حالة أسر الضحايا، الذين يرغبون كأقصى أمانيهم، في معرفة مصير أبنائهم، سواء بالوفاة أو احتمالات أخرى.
إحدى السيدات، وهي والدة مضيفة في الطائرة التي فُقدت، وصلت إلى المطار وهي تبكي، وتقول إنها لا تعرف أي شيء عن ابنتها.
ذات صلة
أُحيل محامٍ مصري إلى المحاكمة الجنائية بتهمة تزوير محرّرات رسمية وجمع أموال من عائلات سوريّة في مصر، وذلك في مقابل إتمام إجراءات الجنسية المصرية المنتظرة
أحيا مصريون وعرب على مواقع التواصل الذكرى الـ54 لمذبحة مدرسة بحر البقر التي قصفها الاحتلال الإسرائيلي يوم 8 إبريل/نيسان عام 1970 في مدينة الحسينية.
في حواره مع " العربي الجديد"، يقول المؤرخ أيمن فؤاد سيد إنه لا يستريح ولا يستكين أمام الآراء الشائعة، يبحث في ما قد قتل بحثاً لينتهي إلى خلاصات جديدة
يواصل الفلسطينيون في قطاع غزة ملاحقة المساعدات القليلة التي تصل إلى القطاع، وبعد أن كانوا يلاحقون الشاحنات، أصبحوا أيضاً يترقبون ما يصل عبر الإنزال الجوي.
