بدأت الصحف الكتالونية الاحتفال بفوز برشلونة قبل الأوان بلقب الليغا الإسبانية بعد اتساع الفارق مع ريال مدريد إلى 16 نقطة عقب تعادل الميرنغي حامل اللقب 2-2 مع سيلتا فيغو.
واحتفت صحيفة (سبورت) بغلاف مستفز للنادي المدريدي وجماهيره، حيث قالت في عنوانها الرئيسي "وداعاً ريال مدريد" وأرفقته بصورة للويس سواريز وهو يضحك ويلوح بيده.
وتزامن تعثر الريال مع وصول النجم البرازيلي كوتينيو إلى النادي الكتالوني لتتضاعف الأفراح حيث يضمن لاعب ليفربول السابق استمرار قوة البرسا في النصف الثاني من الموسم رغم أنه لن يشارك في دوري أبطال أوروبا.
وكان عنوان "16 نقطة" بارزاً في صحف (موندو ديبورتيفو) و(لابانجوارديا) و(البريوديكو) في إشارة للفارق الهائل الذي يصعب تعويضه رغم تبقي كثير من المباريات في النصف الثاني من الليغا، كما أن أتلتيكو مدريد صاحب المركز الثاني يبتعد عن البرسا بتسع نقاط.
ووصفت صحيفة (لسبورتيو) ريال مدريد بأنه "مثقل بالهموم" بعدما تدهورت نتائجه وتراجعت قوته في ظل عناد زين الدين زيدان الذي لا يريد ضم صفقات جديدة هذا الموسم.
ويعيش برشلونة وجماهيره حالة رائعة في الآونة الحالية وربما لا يعكر صفوهم سوى نبأ وصول كوتينيو مصاباً من ليفربول لذا ستتأخر مشاركته لنحو 20 يوماً لكن لا يشكل هذا مشكلة كبيرة.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
واحتفت صحيفة (سبورت) بغلاف مستفز للنادي المدريدي وجماهيره، حيث قالت في عنوانها الرئيسي "وداعاً ريال مدريد" وأرفقته بصورة للويس سواريز وهو يضحك ويلوح بيده.
وتزامن تعثر الريال مع وصول النجم البرازيلي كوتينيو إلى النادي الكتالوني لتتضاعف الأفراح حيث يضمن لاعب ليفربول السابق استمرار قوة البرسا في النصف الثاني من الموسم رغم أنه لن يشارك في دوري أبطال أوروبا.
وكان عنوان "16 نقطة" بارزاً في صحف (موندو ديبورتيفو) و(لابانجوارديا) و(البريوديكو) في إشارة للفارق الهائل الذي يصعب تعويضه رغم تبقي كثير من المباريات في النصف الثاني من الليغا، كما أن أتلتيكو مدريد صاحب المركز الثاني يبتعد عن البرسا بتسع نقاط.
ووصفت صحيفة (لسبورتيو) ريال مدريد بأنه "مثقل بالهموم" بعدما تدهورت نتائجه وتراجعت قوته في ظل عناد زين الدين زيدان الذي لا يريد ضم صفقات جديدة هذا الموسم.
ويعيش برشلونة وجماهيره حالة رائعة في الآونة الحالية وربما لا يعكر صفوهم سوى نبأ وصول كوتينيو مصاباً من ليفربول لذا ستتأخر مشاركته لنحو 20 يوماً لكن لا يشكل هذا مشكلة كبيرة.
(العربي الجديد)