على أثير إذاعة فرنسا، أطلق النجم الفرنسي من أصول أرمنية الشهير شارل أزنافور صرخة لاقت صداها سريعاً، إذ طلب صاحب "لا بوام" من السلطات الفرنسية والشعب الفرنسي "تأمين حياة ووجود ومستقبل للاجئين الهاربين من الحرب".
سريعاً، انضم إليه عدد من النجوم الفرنسيين، على رأسهم جولييت بينوش، عمر سي، وجان لوي ترانتينيان، وسيدريك كلابيش، وأرنود ديسبليشان. وكان كل هؤلاء، قد وقعوا على عريضة استنكروا فيها "التصرف الفرنسي غير الأخلاقي مع اللاجئين، بطريقة تتعارض مع المبادئ التي قامت عليها الجمهورية الفرنسية".
موقف أزنافور ليس جديداً، بل سبق أن دعا لإعادة خلق قرى وبلدات فرنسية جديدة من خلال اللاجئين، كما أطلق قبل أشهر حملةً لمناصرة اللاجئين العراقيين والسوريين.
اقرأ أيضاً الطفل السوري الغريق: "إنسانيتنا الراقدة على الشاطئ"
سريعاً، انضم إليه عدد من النجوم الفرنسيين، على رأسهم جولييت بينوش، عمر سي، وجان لوي ترانتينيان، وسيدريك كلابيش، وأرنود ديسبليشان. وكان كل هؤلاء، قد وقعوا على عريضة استنكروا فيها "التصرف الفرنسي غير الأخلاقي مع اللاجئين، بطريقة تتعارض مع المبادئ التي قامت عليها الجمهورية الفرنسية".
موقف أزنافور ليس جديداً، بل سبق أن دعا لإعادة خلق قرى وبلدات فرنسية جديدة من خلال اللاجئين، كما أطلق قبل أشهر حملةً لمناصرة اللاجئين العراقيين والسوريين.
اقرأ أيضاً الطفل السوري الغريق: "إنسانيتنا الراقدة على الشاطئ"