استمتع عشاق كرة السلة بمباراة نهائي في قمة الاثارة والتشويق، حملت في طياتها دروسا عديدة، أبرزها أن المباراة تنتهي مع الثانية الأخيرة، حيث لم يكن أي أحد يتوقع أن الفريق الذي كان متأخرا بعشرين نقطة في نهاية الشوط الأول، سيكون قادرا على العودة في نتيجة المباراة وتعديل النتيجة قبل 40 ثانية فقط من نهاية المباراة والربع الأخير منها.
ذلك ما نجح في تحقيقه الفريق التركي فنربخشة، في مباراة الدور النهائي لمسابقة الدوري الأوروبي أمام فريق سسكا موسكو الروسي، بل أكثر من ذلك فقد أخذ الأسبقية بفارق نقطتين 83-81، قبل عشرين ثانية من نهاية المباراة وأجبر المنافس على لعب الوقت الإضافي بعد نهاية المباراة بالتعادل (83-83).
وفي الوقت الاضافي تمكن فريق سسكا من التعامل مع الأمور بصورة أفضل، خاصة بعد ان استعاد الفريق الروسي توازنه، وحافظ على تركيزه وهدوئه، فأنهى المباراة لصالحه بنتيجة 101-96.
وبهذا الفوز الصعب في برلين، على منافسه التركي، توج سسكا موسكو ببطولة أوروبا السلة للأندية للمرة السابعة في تاريخه، والثالثة منذ اطلاق مسمى (يوروليج) عليها وذلك، وتعد هذه سابع مرة يتوج فيها الفريق الروسي بعد أعوام 1961 و1963 و1969 و1971 و2006 و2008، وأصبح سسكا بهذه الطريقة على بعد لقبين من ريال مدريد حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الأوروبي.
اقــرأ أيضاً
ذلك ما نجح في تحقيقه الفريق التركي فنربخشة، في مباراة الدور النهائي لمسابقة الدوري الأوروبي أمام فريق سسكا موسكو الروسي، بل أكثر من ذلك فقد أخذ الأسبقية بفارق نقطتين 83-81، قبل عشرين ثانية من نهاية المباراة وأجبر المنافس على لعب الوقت الإضافي بعد نهاية المباراة بالتعادل (83-83).
وفي الوقت الاضافي تمكن فريق سسكا من التعامل مع الأمور بصورة أفضل، خاصة بعد ان استعاد الفريق الروسي توازنه، وحافظ على تركيزه وهدوئه، فأنهى المباراة لصالحه بنتيجة 101-96.
وبهذا الفوز الصعب في برلين، على منافسه التركي، توج سسكا موسكو ببطولة أوروبا السلة للأندية للمرة السابعة في تاريخه، والثالثة منذ اطلاق مسمى (يوروليج) عليها وذلك، وتعد هذه سابع مرة يتوج فيها الفريق الروسي بعد أعوام 1961 و1963 و1969 و1971 و2006 و2008، وأصبح سسكا بهذه الطريقة على بعد لقبين من ريال مدريد حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الأوروبي.