وفسر فارس ما حدث للسيسي ساخراً: "خلل مفاجئ في الفلاتر".
وكتبت الصحافية بيسان أبو كويك: "#السيسي أجرى مقابلة مع محطة سي بي إس وجهت له فيها أسئلة حول المعتقلين السياسيين ومذبحة رابعة. السفير المصري اتصل بالمحطة في محاولة لحجب بث المقابلة، طبعا المقابلة ستبث بالكامل يوم الأحد، يبدو أن السيسي لا يدرك الفرق بين الإعلام الأمريكي والمصري. #مصر".
وعلق هاني إبراهيم على محامي الفضائح الشهير: "هو سمير صبري هيقدم بلاغ امتى ضد شبكة سي بي إس الأمريكية".
وكتب الناشط مجدي كامل: "_ لما أنت مش أد الحوارات الخارجية بتتنيل تعملها ليه من أساسه؟ _ ألاه مش جايز أطلع بعرف أعمل حوارات. #سي_بي_اس".
وغرد عصام مصراوي: "الريص البيصي تخيل أن المقابلة مع قناة سي بي إس الأمريكية هتكون زي مقابلاته السابقة مع لميص الحديدي وابراهيم أبو شنب وكرش عيسى وانه هيشخط في المذيع زي مع شخط في ابراهيم و لميس في المقابلة الشهيرة".
وحاول أيمن راشد التماس العذر للسيسي: "معلش أصل دى سي بي إس مش مؤتمر أم فتكات بتاعك وده سكوت بيلي مش عمرو أديب ولا إبراهيم عيسى، وأنا مقدر منظرك وإنت عرقان ومبلول في نفسك لأنك فوجئت بمذيع بيسألك فى صلب المواضيع".
وأكد أحمد عبد الباسط: "سفارة مصر في واشنطن تطالب قناة سي بي أس الأمريكية بعدم إذاعة حوارها مع السيسي والقناة تحدد يوم الأحد لإذاعة الحلقة التي تحدث فيها عن علاقته مع إسرائيل وهروبه من سؤال من أمر بقتل المتظاهرين في رابعة. منتظرين على أحر من الجمر".
وسخر صاحب حساب "الواد اسكرينة": "السيسي في مقابلة تليفزيون سي بي إس الأمريكي.. هل تتعاون مع إسرائيل في سيناء لمحاربة تنظيم الدولة؟ نعم بيننا تعاون وثيق.. كيف تتعامل مع معارضيك في مصر؟ احنا مش آآآآ علشان كدا لازم يبقي فيه آآآآ.. صديقي بيريز احنا عندنا نوعية شعب يستحقوا الهولوكوست..".
وأشار محمد النبراوي: "الزبون شكله عاكك الدنيا فى الحوار مع سي بي اس".