يتطلع الجميع لنهائي دوري أبطال آسيا، مهمة فريق العين لن تكون سهلة أمام تشونبوك الكوري الجنوبي، والذي فاز على أرضه في مباراة الذهاب 2-1، ونستعرض في هذا التقرير بعض النقاط المهمة قبل حمل اللقب من أحد الطرفين.
-العين أول فريق توّج باللقب وكان ذلك عام 2003، ومنذ ذلك الحين لم ينجح أي فريق إماراتي آخر في تحقيق هذا الإنجاز.
-طرفا النهائي يتطلعان للفوز بثاني ألقابهما في دوري الأبطال بمسماها الجديد، ليعادلا الرقم القياسي الذي يحمله كل من قوانغتشو إيفرغراند الصيني (2013 و2015) ونادي الاتحاد السعودي (2004 و2005).
-التقى الطرفان في ثلاث مناسبات سابقة من بينها مباراة الذهاب، ويصب التاريخ في مصلحة النادي الكوري الجنوبي، والذي انتصر عام 2004 بنتيجة 1-0 في الإمارات ثم فاز إياباً على أرضه 4-1، أما اللقاء الأخير فقد صبّ أيضاً في مصلحة تشونبوك، بالتالي يمنّي العين النفس بالانتصار الأول الذي قد يهديه اللقب.
-الجميع يعوّل على النجم الإماراتي عمر عبد الرحمن، والذي يعتبر الاسم الأبرز لحصد جائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2016، وهو قادرٌ على صناعة الفارق من دون شك فخلال مباراة الذهاب استطاع أن يسيطر على الكرة وقاد أكثر من مرة هجمات فريقه الخطيرة وصنع الهدف الوحيد.
-في حال أراد العين تقليل خطورة خصمه فعليه مراقبة البرازيلي ليوناردو رودريغز بيريرا (30 عاماً)، والذي يعتبر من أخطر لاعبي الفريق الكوري الجنوبي، وقد سجلّ هدفي الفوز في الذهاب، ويمتلك خبرة كبيرة إذ لعب للعديد من الأندية أبرزها "آيك أثينا" اليوناني.
-العين تعرّض في الفترة الأخيرة لبعض النتائج السلبية، ففي المباريات الخمس الأخيرة فاز في لقاءين أمام الشباب والنصر وتعادل في مرتين أمام الفجيرة، وكذلك بانياس، ومني بالخسارة الوحيدة أمام خصمه المباشر في اللقاء النهائي.
-استطاع نادي تشونبوك الفوز بثلاث مباريات من أصل خمس خاضها، وسجّل الكثير من الأهداف (11 هدفا) فيما تلقت شباكه 3 أهداف فقط، إذ خسر في مناسبة أمام جونبوك سيول وتعادل مرة واحدة مع نادي أولسان.
اقــرأ أيضاً
-العين أول فريق توّج باللقب وكان ذلك عام 2003، ومنذ ذلك الحين لم ينجح أي فريق إماراتي آخر في تحقيق هذا الإنجاز.
-طرفا النهائي يتطلعان للفوز بثاني ألقابهما في دوري الأبطال بمسماها الجديد، ليعادلا الرقم القياسي الذي يحمله كل من قوانغتشو إيفرغراند الصيني (2013 و2015) ونادي الاتحاد السعودي (2004 و2005).
-التقى الطرفان في ثلاث مناسبات سابقة من بينها مباراة الذهاب، ويصب التاريخ في مصلحة النادي الكوري الجنوبي، والذي انتصر عام 2004 بنتيجة 1-0 في الإمارات ثم فاز إياباً على أرضه 4-1، أما اللقاء الأخير فقد صبّ أيضاً في مصلحة تشونبوك، بالتالي يمنّي العين النفس بالانتصار الأول الذي قد يهديه اللقب.
-الجميع يعوّل على النجم الإماراتي عمر عبد الرحمن، والذي يعتبر الاسم الأبرز لحصد جائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2016، وهو قادرٌ على صناعة الفارق من دون شك فخلال مباراة الذهاب استطاع أن يسيطر على الكرة وقاد أكثر من مرة هجمات فريقه الخطيرة وصنع الهدف الوحيد.
-في حال أراد العين تقليل خطورة خصمه فعليه مراقبة البرازيلي ليوناردو رودريغز بيريرا (30 عاماً)، والذي يعتبر من أخطر لاعبي الفريق الكوري الجنوبي، وقد سجلّ هدفي الفوز في الذهاب، ويمتلك خبرة كبيرة إذ لعب للعديد من الأندية أبرزها "آيك أثينا" اليوناني.
-العين تعرّض في الفترة الأخيرة لبعض النتائج السلبية، ففي المباريات الخمس الأخيرة فاز في لقاءين أمام الشباب والنصر وتعادل في مرتين أمام الفجيرة، وكذلك بانياس، ومني بالخسارة الوحيدة أمام خصمه المباشر في اللقاء النهائي.
-استطاع نادي تشونبوك الفوز بثلاث مباريات من أصل خمس خاضها، وسجّل الكثير من الأهداف (11 هدفا) فيما تلقت شباكه 3 أهداف فقط، إذ خسر في مناسبة أمام جونبوك سيول وتعادل مرة واحدة مع نادي أولسان.