لجأ المدرب الجديد للمنتخب الأرجنتيني، خورخي سامباولي، إلى خطة مجنونة، خلال الفوز الكاسح (6 – صفر) على منتخب سنغافورة، في لقاء ودّي، حيث اتبع طريقة (2- 3- 5)، وذلك عبر الاعتماد على مدافعين اثنين فقط وخمسة مهاجمين.
ووصفت صحيفة "أس" الإسبانية خطة سامباولي، المدرب السابق لفريق أشبيلية الإسباني، بأنها "أحدث صيحة في كرة القدم في القرن 21" حيث اعتمد على اثنين فقط في خط الدفاع، هما فازيو ومامانا، من دون اللعب بظهيرين في الخط الخلفي.
وفي المقابل، أشرك خورخي سامباولي الخماسي أنخل دي ماريا وباولو ديبالا وأنخل كوريا ولانزيني بالإضافة إلى غوميز في خط الهجوم، ومن خلفهم ثلاثي خط الوسط سالفيو وبيليا وأكونيا، وذلك في ثاني مباراة له مع راقصي التانغو.
وطبّق المنتخب الأرجنتيني أسلوب الضغط العالي من المقدمة ليحرم المنافس المتواضع من تهديد خطه الخلفي، وفي عدة لقطات ظهر جميع لاعبي الأرجنتين، باستثناء حارس المرمى، في نصف ملعب سنغافورة وسيطر على المبارة بكاملها.
وقال سامباولي تعليقا على خطته المتهورة "حاولنا ابتكار فكرة جديدة، واعتمدنا على الضغط العالي لقطع الكرة من الأمام". وأضاف المدرب، الفائز بكوبا أميركا مع تشيلي والذي فاز في مباراته الأولى مع الأرجنتين 1-0 على البرازيل وديا الأسبوع الماضي "هذه خطة جريئة، لكنها تجربة ملائمة لظروف المباراة".
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
ووصفت صحيفة "أس" الإسبانية خطة سامباولي، المدرب السابق لفريق أشبيلية الإسباني، بأنها "أحدث صيحة في كرة القدم في القرن 21" حيث اعتمد على اثنين فقط في خط الدفاع، هما فازيو ومامانا، من دون اللعب بظهيرين في الخط الخلفي.
وفي المقابل، أشرك خورخي سامباولي الخماسي أنخل دي ماريا وباولو ديبالا وأنخل كوريا ولانزيني بالإضافة إلى غوميز في خط الهجوم، ومن خلفهم ثلاثي خط الوسط سالفيو وبيليا وأكونيا، وذلك في ثاني مباراة له مع راقصي التانغو.
وطبّق المنتخب الأرجنتيني أسلوب الضغط العالي من المقدمة ليحرم المنافس المتواضع من تهديد خطه الخلفي، وفي عدة لقطات ظهر جميع لاعبي الأرجنتين، باستثناء حارس المرمى، في نصف ملعب سنغافورة وسيطر على المبارة بكاملها.
وقال سامباولي تعليقا على خطته المتهورة "حاولنا ابتكار فكرة جديدة، واعتمدنا على الضغط العالي لقطع الكرة من الأمام". وأضاف المدرب، الفائز بكوبا أميركا مع تشيلي والذي فاز في مباراته الأولى مع الأرجنتين 1-0 على البرازيل وديا الأسبوع الماضي "هذه خطة جريئة، لكنها تجربة ملائمة لظروف المباراة".
(العربي الجديد)