التقى اليوم الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، مع وفد رؤساء مشايخ شرق ليبيا، وبدورهم قاموا بتفويض السيسي والقوات المسلحة المصرية للتدخل في ليبيا. وحاز اللقاء وما أسفر عنه من تصريحات وقرارات، اهتماماً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وسخر بدر: "طب ندخل إثيوبيا اللي هتجيب أجلنا". وكتبت أسماء: "ما شاء الله القبائل الليبية رجعت تمارس أنشطتها التي اعتادت عليها في زمن القذافي، التطبيل والتهليل والمبايعة. مفيش أسهل من استرضائهم، رز ولحمة وتذكرة سفر، العالم كله بمن فيهم السيسي يدرك أن هؤلاء ليس لهم ثقل سياسي على مستوى ليبيا. الاستعانة بهم في هذا الوقت يعكس موقفاً مصرياً يائساً".
وشارك حسن عبدالرحمن: "كلمتين ونص، إثيوبيا أعلنت ملء الخزان، وفي هذا كارثتان على مصر، الأولى العطش، الثانية إذا السد انهار غرقت مصر والسودان، ماذا يفعل السيسي في مواجهة هذه الكارثة؟ يقوم بجمع شلة منافقين ليبيين على إنهم شيوخ قبائل ويجلسون يهددون في حكومة ليبيا الشرعية، نظام السيسي فقد عقله وبوصلته، وبقاؤه مدمر".
وأكد السيسي للوفد الليبي سعيه لتحقيق مستقبل أفضل لبلادهم، فكتبت ولاء ساخرة: "والقبائل تدبدب عاوزين كباري عاوزين كباري".
وأضاف حساب باسم ضد الانقلاب: "السيسي في لقاء مشايخ قبائل شرق ليبيا، إحنا هدفنا تفعيل إرادة الشعب الليبي من أجل مستقبل أفضل، طيب ما تخليك في الشعب المصري الشقيق اللي سحقته هو وإرادتهم بالحديد والنار، من أجل استمرار طغيان العسكر وفسادهم ونهبهم لثروات البلاد"؟
وعلّق هيمان على من يعلنون دعم تدخل الجيش المصري: "مافيش حاجه اسمها لا نملك إلا الدعم، هل لو الجيش تورط في قتل أبرياء هاتدعمه؟ وهل لو مات عساكر غلابه هاتعرف تعوض أهاليهم؟ وهل لما ربنا يسألك هتقله لا أملك إلا الدعم؟ الجيش مش محتاج يتورط في حرب تضعفه، مافيش أي اعتداء عليك وليبيا نفسها شعبها منقسم لاتنين، نص مع حفتر ونص مع الوفاق".
ومستعيداً تصريحاً سابقاً كتب صابر: "السيسي في لقائه مشايخ قبائل ليبيا اليوم: الخطوط الحمراء التي أعلنت عنها من قبل في سيدي براني، هي بالأساس دعوة للسلام وإنهاء الصراع في ليبيا، إن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة أية تحركات تشكل تهديداً مباشراً قوياً للأمن القومي، سرت لم تعد خطاً أحمر!!".
وعن تصريح السيسي بطلب موافقة البرلمان المصري على دخول ليبيا، سخر طارق: "ما شاء الله، إحنا عندنا برلمان، وكمان ممكن يوافق أو مايوافقش".
ما شاء الله القبائل الليبية رجعت تمارس أنشطتها التي اعتادت عليها في زمن القذافي: التطبيل والتهليل والمبايعة. مفيش أسهل من استرضاءهم: رز ولحمة وتذكرة سفر
— Asma (@LibyanBentBladi) July 16, 2020
العالم كله بما فيهم السيسي يدرك أن هولاء ليس لهم ثقل سياسي على مستوى ليبيا.الاستعانه بهم في هذا الوقت يعكس موقف مصري يائس pic.twitter.com/SAYnf6oGw7
كلمتين ونص
— حسن عبدالرحمن (@ha5153422) July 16, 2020
اثيوبيا اعلنت ملئ الخزان وفى هذا كارثتين على مصر الاولى العطش الثانية اذا السد انهار غرقت مصر والسودان ماذا يفعل السيسى فى مواجهة هذه الكارثة يقوم بجمع شلة منافقين ليبيين على انهم شيوخ قبائل ويجلسون يهددون فى حكومة ليبيا الشرعية نظام السيسى فقد عقله وبوصلته وبقائه مدمر
والقبائل تدبدب عاوزين كباري عاوزين كبارى https://t.co/Ti2j3JE4p8
— Walaa😷🏠 (@MsalehW) July 16, 2020
السيسى فى لقاء مشايخ القبائل شرق ليبيا احنا هدفنا تفعيل إرادة الشعب الليبى من اجل مستقبل افضل
— ضد الانقلاب (@smg2907) July 16, 2020
طيب ما تخليك فى الشعب المصرى الشقيق اللى سحقته هو واردتهم بالحديد والنار من اجل استمرار طغيان العسكر وفسادهم ونهبهم لثروات البلاد pic.twitter.com/eyFOl4U5NR
مفيش حاجه اسمها لا نملك الا الدعم هل لو الجيش تورط في قتل ابرياء هتدعمه وهل لو مات عساكر غلابه هتعرف تعوض اهاليهم وهل لما ربنا يسالك هتقله لا املك الا الدعم
— hman( ハンイ) (@hman2000) July 16, 2020
الجيش مش محتاج يتورط في حرب تضعفه مفيش اي اعتداء عليك وليبيا نفسها شعبها منقسم لاتنين نص مع حفتر ونص مع الوفاق https://t.co/9mQvFzcP1i
السيسي في لقائه مشايخ قبائل ليبيا اليوم : الخطوط الحمراء التي أعلنت عنها من قبل في سيدي براني هي بالأساس دعوة للسلام وإنهاء الصراع في ليبيا، الا ان مصر لن تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة أية تحركات تشكل تهديداً مباشراً قوياً للأمن القومي ـ سرت لم تعد خطا أحمر !!
— الباز افندي/الاسم صابر/والتهمه مصري (@Saber53625293) July 16, 2020
ما شاء الله احنا عندنا برلمان , و كمان ممكن يوافق او ميوافقش https://t.co/Z5kXheVtkC
— Tarek Saber (@Tarrrrek) July 16, 2020
طب ندخل إثيوبيا اللى هتجيب أجلنا https://t.co/UObWJwJnbs
— Badr S ( Turky✊) (@Badr9395) July 16, 2020