يحلم النجم البرتغالي كريستيانو رونالد في دخول تاريخ بلده البرتغال من أوسع الأبواب، ليغدو ربما الاسم الأبرز في وطنه، الذي قدم نجوماً كباراً على مرّ السنين، في كأس العالم وكذلك بطولة الأمم الأوروبية وعلى صعيد الأندية.
نجم ريال مدريد وصل للنهائي بعد الفوز على ويلز وتسجيله هدفاً رأسياً رائعاً، هو الآن أمام فرصة تاريخية لأن يصبح أسطورة بلده بعيون الجماهير، فبرازيل أوروبا التي أنجبت نجوماً عظماء على غرار الأسمر أوزيبيو، وكذلك اللاعب السابق، لويس فيغو ومعه روي كوستا، لم ينجحوا جميعاً في تحقيق أي لقب للمنتخب.
البرتغال التي يقول عنها كثيرون إنها وصلت للمباراة الختامية بشق الأنفس بعدما حلّت ثالثة في دور المجموعات ومن ثم مرّت بصعوبة عن كرواتيا وبولندا وبعدها ويلز، ستكون أمام فرصة لتصبح مفاجأة هذه النخسة، والنجم رونالدو، بات الآن أنضج من عام 2004، حين خسر في النهائي أمام اليونان بنتيجة 1-0.
وفي حال تتويج الدون بالبطولة، فإن الجماهير ستصنّفه وتنصفه كأفضل برتغالي على مرّ تاريخها الكروي، ومن ثم سيصبح اسما أوزيبيو وفيغو بعده، هكذا سيغدو الحال لو رفع الدون هذه الكأس التي ستنصّبه بطلاً للقارة العجوز لأول مرة.
ولن يكون لقب اليورو أمراً عابراً في مسيرة رونالدو، فهو الذي فاز بكل شيء تقريباً على صعيد الأندية، الدوري الإنجليزي وكذلك الإسباني، كأس الملك والعالم، السوبر المحلي والأوروبي، إضافة إلى دوري أبطال أوروبا مع اليونايتد وريال مدريد، كل هذه البطولات ينقصها نجمة أخرى بعد مع المنتخب، والفرصة الآن متاحة أمامه بعدما فشل في السابق وبكأس العالم أيضاً.
وينتظر صاورخ ماديرا المباراة الختامية بفارغ الصبر، فهي ستجعله يحصد الكثير من الثناء الجماعي وكذلك الفردي، ففي حال تسجيله هدفاً واحداً سيحطم رقم ميشيل بلاتيني حيث يمتلك كل منهما 9 أهداف في المسابقة القارية، كما سيكون هذا اللقب المفتاح الأكيد لباب جائزة الكرة الذهبية الرابعة التي اقترب منها بشكل كبير.
اقــرأ أيضاً
نجم ريال مدريد وصل للنهائي بعد الفوز على ويلز وتسجيله هدفاً رأسياً رائعاً، هو الآن أمام فرصة تاريخية لأن يصبح أسطورة بلده بعيون الجماهير، فبرازيل أوروبا التي أنجبت نجوماً عظماء على غرار الأسمر أوزيبيو، وكذلك اللاعب السابق، لويس فيغو ومعه روي كوستا، لم ينجحوا جميعاً في تحقيق أي لقب للمنتخب.
البرتغال التي يقول عنها كثيرون إنها وصلت للمباراة الختامية بشق الأنفس بعدما حلّت ثالثة في دور المجموعات ومن ثم مرّت بصعوبة عن كرواتيا وبولندا وبعدها ويلز، ستكون أمام فرصة لتصبح مفاجأة هذه النخسة، والنجم رونالدو، بات الآن أنضج من عام 2004، حين خسر في النهائي أمام اليونان بنتيجة 1-0.
وفي حال تتويج الدون بالبطولة، فإن الجماهير ستصنّفه وتنصفه كأفضل برتغالي على مرّ تاريخها الكروي، ومن ثم سيصبح اسما أوزيبيو وفيغو بعده، هكذا سيغدو الحال لو رفع الدون هذه الكأس التي ستنصّبه بطلاً للقارة العجوز لأول مرة.
ولن يكون لقب اليورو أمراً عابراً في مسيرة رونالدو، فهو الذي فاز بكل شيء تقريباً على صعيد الأندية، الدوري الإنجليزي وكذلك الإسباني، كأس الملك والعالم، السوبر المحلي والأوروبي، إضافة إلى دوري أبطال أوروبا مع اليونايتد وريال مدريد، كل هذه البطولات ينقصها نجمة أخرى بعد مع المنتخب، والفرصة الآن متاحة أمامه بعدما فشل في السابق وبكأس العالم أيضاً.
وينتظر صاورخ ماديرا المباراة الختامية بفارغ الصبر، فهي ستجعله يحصد الكثير من الثناء الجماعي وكذلك الفردي، ففي حال تسجيله هدفاً واحداً سيحطم رقم ميشيل بلاتيني حيث يمتلك كل منهما 9 أهداف في المسابقة القارية، كما سيكون هذا اللقب المفتاح الأكيد لباب جائزة الكرة الذهبية الرابعة التي اقترب منها بشكل كبير.