انطلقت قبل أيام حملة جديدة تهدف إلى دفع وكالة الأنباء "أسوشييتد برس" إلى استبدال كلمة "مومس/عاهرة" بكلمة "عاملة جنس"، في "كتاب المصطلحات" stylebook الذي تعتمده الوكالة.
وكانت "جمعية المدافعين عن حقوق عاملات الجنس" قد أطلقت حملة إلكترونية دعت الجميع إلى التوقيع عليها، بهدف رفعها إلى "أسوشييتد برس" في إطار الضغط عليها. وتعتبر الجميعة أن استمعال كلمة "مومس/ عاهرة" لا تناسب وكالة الأنباء الأشهر في العالم، وهي إهانة لشريحة كبيرة من السناء حول العالم، اللواتي يعملن في مهنة الجنس مقابل المال. وقد انضمّت إلى الحملة جمعيات عدة، مدافعة عن حقوق عاملات الجنس، وحقوق النساء.
وفي مقال مخصص للإعلام عرّفت "جمعية المدافعين عن حقوق عاملات الجنس" عن الفرق بين المصطلحات وأهمية تصحيحها في الإعلام كي تصحّح في عقول المجتمع.
ومن المتوقع أن تطلق وكاة "أسوشييتد برس" كتاب مصطلحاتها الجديد في الربيع، وهي تقبل كل الاقتراحات بتعديل محتواه حتى نهاية الشهر الحالي.
وكانت "جمعية المدافعين عن حقوق عاملات الجنس" قد أطلقت حملة إلكترونية دعت الجميع إلى التوقيع عليها، بهدف رفعها إلى "أسوشييتد برس" في إطار الضغط عليها. وتعتبر الجميعة أن استمعال كلمة "مومس/ عاهرة" لا تناسب وكالة الأنباء الأشهر في العالم، وهي إهانة لشريحة كبيرة من السناء حول العالم، اللواتي يعملن في مهنة الجنس مقابل المال. وقد انضمّت إلى الحملة جمعيات عدة، مدافعة عن حقوق عاملات الجنس، وحقوق النساء.
وفي مقال مخصص للإعلام عرّفت "جمعية المدافعين عن حقوق عاملات الجنس" عن الفرق بين المصطلحات وأهمية تصحيحها في الإعلام كي تصحّح في عقول المجتمع.
ومن المتوقع أن تطلق وكاة "أسوشييتد برس" كتاب مصطلحاتها الجديد في الربيع، وهي تقبل كل الاقتراحات بتعديل محتواه حتى نهاية الشهر الحالي.