"العربي الجديد" التقت الفنانة رانيا يوسف في هذا الحوار:
كيف تبررين الألفاظ غير اللائقة التي جاءت على لسانك في فيلم "ريجاتا"؟
كل شخص هاجم الفيلم لمجرد طرح "البرومو" ومن شاهده ندم على ذلك، لأنّ الفيلم محترم، ويرصد قضايا اجتماعية شديدة القسوة، والألفاظ التي جاءت على لساني كان لها مكانها، لأني تعرضت للكثير من المعاناة خلال أحداث الفيلم.
لماذا تعرّض "ريجاتا" لهجوم بمجرد عرض البرومو، إذاً؟
الإجابة بسيطة. العمل من إنتاج محمد السبكي، وبصراحة أنا حزينة للهجوم المتكرر على هذا الرجل الذي أنقذ السينما في إحدى الفترات، وغامر بإنتاج أعمال سينمائية في وقت أصيبت فيه السينما بالركود.
اتجهتِ أخيراً لأعمال البطولة الجماعية، فما سبب نجاحها؟
بالفعل، بدأت أميل إلى البطولة الجماعية سواء في مشاهدتها أو المشاركة بها. فهي تكسر حاجز الملل، والجمهور نفسه يحب هذه النوعية من الأفلام أو المسلسلات. وعن نفسي، أصبحت متفائلة بأعمال البطولة الجماعية لأنّ ما قدمته في هذا الإطار نجح، مثل مسلسل "السبع وصايا" وحالياً "الصندوق الأسود" ومن قبلهما "نيران صديقة".
ابتعدتِ عن تفكير البطولة المطلقة؟
لم أبعد عن تفكيري بها، لكنّني طموحة، وأحب الظهور بشكل مختلف على الجمهور، وأحرص على تغيير دمي الفني لأرضى عن نفسي سواء في بطولة جماعية أو مطلقة.
قدمتِ بعض الأعمال التي قد يرى البعض فيها مشاهد ساخنة، فهل تعترض بناتك عليها؟
لم أقدم مشاهد ساخنة، لأني لست فنانة إغراء، ووجود بناتي في حياتي يمنعني من أن أكون ممثلة إغراء، كما أن لديّ خطوطاً حمراء لا يمكنني تجاوزها.
كثيرون من الفنانين خفّضوا أجورهم لدوران عجلة الإنتاج، هل فعلتِ ذلك؟
بالطبع، واسألوا المنتجين الذين عملت معهم فترة ما بعد ثورة يناير، إذ كان الإنتاج السينمائي والتلفزيوني متوقفاً، وكان على الجميع أن يتنازل للحفاظ على الصناعة.
ما سبب انسحابك من مسلسل الإخوة؟
هذا المسلسل وضعه مختلف تماماً، لأنّي تحايلت على نفسي كثيراً من أجله، وقد أخلّوا بالاتفاقات. كان العمل يُصوّر في بيروت، وكنت أسافر من القاهرة للتصوير، وأفاجأ بعد وصولي بوجود عطل، ممّا يجبرني على الانتظار بعيدة عن أهلي وعائلتي أسبوعين من دون تصوير. كما أنّ الإخلال بالاتفاق، من خلال وضع اسمي على التتر أغضبني، لذا قررت الانسحاب وإنهاء حالة التوتر التي أصابتني.
لماذا يُعرض "عيون القلب" و"الصندوق الأسود" حالياً، بعيداً عن الموسم الرمضاني؟
سعيدة بعرضهما حالياً في وقت الفراغ الدرامي حتى تتسنى للجمهور مشاهدتهما، والنجاح عندي غير مرتبط بموسم معين.
كيف تبررين الألفاظ غير اللائقة التي جاءت على لسانك في فيلم "ريجاتا"؟
كل شخص هاجم الفيلم لمجرد طرح "البرومو" ومن شاهده ندم على ذلك، لأنّ الفيلم محترم، ويرصد قضايا اجتماعية شديدة القسوة، والألفاظ التي جاءت على لساني كان لها مكانها، لأني تعرضت للكثير من المعاناة خلال أحداث الفيلم.
لماذا تعرّض "ريجاتا" لهجوم بمجرد عرض البرومو، إذاً؟
الإجابة بسيطة. العمل من إنتاج محمد السبكي، وبصراحة أنا حزينة للهجوم المتكرر على هذا الرجل الذي أنقذ السينما في إحدى الفترات، وغامر بإنتاج أعمال سينمائية في وقت أصيبت فيه السينما بالركود.
اتجهتِ أخيراً لأعمال البطولة الجماعية، فما سبب نجاحها؟
بالفعل، بدأت أميل إلى البطولة الجماعية سواء في مشاهدتها أو المشاركة بها. فهي تكسر حاجز الملل، والجمهور نفسه يحب هذه النوعية من الأفلام أو المسلسلات. وعن نفسي، أصبحت متفائلة بأعمال البطولة الجماعية لأنّ ما قدمته في هذا الإطار نجح، مثل مسلسل "السبع وصايا" وحالياً "الصندوق الأسود" ومن قبلهما "نيران صديقة".
ابتعدتِ عن تفكير البطولة المطلقة؟
لم أبعد عن تفكيري بها، لكنّني طموحة، وأحب الظهور بشكل مختلف على الجمهور، وأحرص على تغيير دمي الفني لأرضى عن نفسي سواء في بطولة جماعية أو مطلقة.
قدمتِ بعض الأعمال التي قد يرى البعض فيها مشاهد ساخنة، فهل تعترض بناتك عليها؟
لم أقدم مشاهد ساخنة، لأني لست فنانة إغراء، ووجود بناتي في حياتي يمنعني من أن أكون ممثلة إغراء، كما أن لديّ خطوطاً حمراء لا يمكنني تجاوزها.
كثيرون من الفنانين خفّضوا أجورهم لدوران عجلة الإنتاج، هل فعلتِ ذلك؟
بالطبع، واسألوا المنتجين الذين عملت معهم فترة ما بعد ثورة يناير، إذ كان الإنتاج السينمائي والتلفزيوني متوقفاً، وكان على الجميع أن يتنازل للحفاظ على الصناعة.
ما سبب انسحابك من مسلسل الإخوة؟
هذا المسلسل وضعه مختلف تماماً، لأنّي تحايلت على نفسي كثيراً من أجله، وقد أخلّوا بالاتفاقات. كان العمل يُصوّر في بيروت، وكنت أسافر من القاهرة للتصوير، وأفاجأ بعد وصولي بوجود عطل، ممّا يجبرني على الانتظار بعيدة عن أهلي وعائلتي أسبوعين من دون تصوير. كما أنّ الإخلال بالاتفاق، من خلال وضع اسمي على التتر أغضبني، لذا قررت الانسحاب وإنهاء حالة التوتر التي أصابتني.
لماذا يُعرض "عيون القلب" و"الصندوق الأسود" حالياً، بعيداً عن الموسم الرمضاني؟
سعيدة بعرضهما حالياً في وقت الفراغ الدرامي حتى تتسنى للجمهور مشاهدتهما، والنجاح عندي غير مرتبط بموسم معين.