أثبتت دراسة نُشرت، أمس الخميس، أن الصحافة لا تزال تلعب دوراً كبيراً في التأثير على الحوار بين المواطنين، وخاصة في الولايات المتحدة الأميركية.
وشاركت 48 مؤسسة إعلامية في دراسة استمرت 5 أعوام، تمت الموافقة خلالها على نشر قصص معينة بناءً على قرار الباحثين، ونُشرت النتائج في مجلة "جورنال ساينس" Journal Science.
وأشارت الدراسة إلى أن المنصات الإعلامية الصغيرة قد تملك تأثيراً كبيراً على القضايا التي تعني المواطنين الأميركيين، وبالتالي توقيت التحدث عن هذه القضايا، خاصة عندما تتعاون هذه المنصات الإعلامية مع بعضها البعض.
وعلّق مدير معهد العلوم الاجتماعية الكمية في جامعة "هارفارد" والمشرف على الدراسة، غاري كينغ، بأن "الصحافيين يؤثرون على الديمقراطية الأميركية"، وأضاف "الجميع يتحدثون عن هذا الأمر، إلا أننا نملك دليلاً علمياً الآن".
ووجد الباحثون أن المؤسسات الإعلامية الصغيرة ومتوسطة الحجم، في حال نشرت عن الموضوع نفسه في الوقت نفسه، يمكنها أن تسبب زيادة في عدد منشورات مواقع التواصل الاجتماعي حول موضوع معين، بمعدل وسطي نسبته 20 في المائة يومياً، وتحديداً على موقع "تويتر".
(العربي الجديد)
وشاركت 48 مؤسسة إعلامية في دراسة استمرت 5 أعوام، تمت الموافقة خلالها على نشر قصص معينة بناءً على قرار الباحثين، ونُشرت النتائج في مجلة "جورنال ساينس" Journal Science.
وأشارت الدراسة إلى أن المنصات الإعلامية الصغيرة قد تملك تأثيراً كبيراً على القضايا التي تعني المواطنين الأميركيين، وبالتالي توقيت التحدث عن هذه القضايا، خاصة عندما تتعاون هذه المنصات الإعلامية مع بعضها البعض.
وعلّق مدير معهد العلوم الاجتماعية الكمية في جامعة "هارفارد" والمشرف على الدراسة، غاري كينغ، بأن "الصحافيين يؤثرون على الديمقراطية الأميركية"، وأضاف "الجميع يتحدثون عن هذا الأمر، إلا أننا نملك دليلاً علمياً الآن".
ووجد الباحثون أن المؤسسات الإعلامية الصغيرة ومتوسطة الحجم، في حال نشرت عن الموضوع نفسه في الوقت نفسه، يمكنها أن تسبب زيادة في عدد منشورات مواقع التواصل الاجتماعي حول موضوع معين، بمعدل وسطي نسبته 20 في المائة يومياً، وتحديداً على موقع "تويتر".
(العربي الجديد)