خمسة أشياء حققها إيدير بعد هدفه التاريخي

11 يوليو 2016
إيدير وظهور مشرف (العربي الجديد)
+ الخط -

بعد أن سجل المهاجم البرتغالي، إيدير، الهدف الذي منح لقب يورو 2016 لمصلحة منتخب "برازيل أوروبا"، متفوقاً على فرنسا صاحبة الأرض والجمهور، هناك أشياء كثيرة تحققت وسجلها التاريخ.


أول لاعب برتغالي يُسجل من خارج المنطقة 
أصبح إيدير، صاحب الهدف الذهبي في نهائي يورو 2016، أول لاعب برتغالي يُسجل هدفاً من خارج منطقة الجزاء، منذ أن سجل البرتغالي روي كوستا في مرمى المنتخب الإنكليزي في العام 2004.

تفوق على هيغوايين
ربما كان إيدير لاعباً غير مشهور وغير معروف، لكنه بعد هدفه في المباراة النهائية أصبح هذا اللاعب نجماً في كرة القدم، حتى أنه أصبح أفضل من  النجم الأرجنتيني، غونزالو هيغوايين، لأن ما فعله إيدير في نهائي واحد في اليورو، لم يتمكن من صناعته هيغوايين في ثلاثة نهائيات بين الكوبا وكأس العالم.

مُسجل من خارج البرتغال
أصبح إيدير، بهدفه في النهائي، أول لاعب غير مولود في البرتغال يُسجل، لأن إيدير وُلد في غينيا من القارة الأفريقية، ليدخل التاريخ من أوسع الأبواب وأصبح نجم البرتغال الأول حالياً.

حديث اليورو
تحول إيدير بدقيقة واحدة من لاعب مغمور إلى نجم يورو 2016، ويكفي أنه سجل الهدف الذي منح منتخبه البرتغال لقب اليورو للمرة الأولى في تاريخه، حيثُ أصبح حديث مواقع التواصل الاجتماعي وخطف الأنظار من رونالدو.

ثلاثة أهداف في 95 دقيقة
بعد أن سجل إيدير هدف التتويج، رفع عدد أهدافه إلى أربعة مع منتخب "برازيل أوروبا" في ظرف 95 دقيقة فقط، وهي الدقائق التي لعب فيها إيدير بقميص المنتخب البرتغالي منذ انطلاق مسيرته في العام 2012.

المساهمون