تواجه الممثلة والمغنية دوللي شاهين أزمة في مصر وصلت إلى حد اتهامها بتشويه التراث؛ وذلك بعد إعادتها لغناء أغنية "يا حلو صبّح" للمطرب الراحل محمد قنديل، من دون الحصول على إذن من مالكي حقوق الأغنية.
وبعد كمّ كبير من المشاكل والأزمات بين جمعية الملحنين والمؤلفين ونقابة المهن الموسيقية من جانب، وشركة "مزيكا" المنتجة للأغنية من جانب آخر استجابت الشركة لطلباتهما. وتم حذف الأغنية من يوتيوب، كما تم إيقاف عرض الفيديو كليب.
وفي تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد"، قال الشاعر فوزي إبراهيم إن دوللي لم تحصل على إذن من جمعية الملحنين والمؤلفين التي يشغل فوزي منصب الأمين لها، وقدمت الأغنية من تلقاء نفسها، وهو ما يخالف حقوق الملكية الفكرية، لذا أرسلت الجمعية إنذارًا إليها للمطالبة بوقف الأغنية، واستجابت شركة "مزيكا" التي يملكها محسن جابر، وتم إيقاف الأغنية.
أما الملحن الموجي الصغير، فقال لـ"العربي الجديد" إنه فوجئ بعرض الأغنية، ولم يكن ورثة الموسيقار محمد الموجي صاحب ألحان الأغنية يعلمون عنها أي شيء، مشيرا إلى أن توزيع الأغنية تم طرحه بشكل مختلف.
وأضاف الموجي أن الأغنية هذه تعد تراثاً موسيقياً محترمًا لا يجدي تشويهه بالشكل الذي حدث، لذا تقدم بشكوى إلى جمعية الملحنين والمؤلفين وأيضاً إلى نقابة المهن الموسيقية لوقف هذه المهزلة التي تحدث، وفوجئ بسرعة الرد من شركة مزيكا بوقف عرض الفيديو كليب، وهو موقف محترم منها.
الجدير بالذكر أن فيديو كليب الأغنية تم تصويره في أحد استوديوهات القاهرة، وهي من كلمات حسين طنطاوي وألحان أحمد صدقي، وأعاد توزيعها أحمد عبد العزيز، كما تم تسجيل الأغنية في استوديو الفنان مدحت صالح.
وبعد كمّ كبير من المشاكل والأزمات بين جمعية الملحنين والمؤلفين ونقابة المهن الموسيقية من جانب، وشركة "مزيكا" المنتجة للأغنية من جانب آخر استجابت الشركة لطلباتهما. وتم حذف الأغنية من يوتيوب، كما تم إيقاف عرض الفيديو كليب.
وفي تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد"، قال الشاعر فوزي إبراهيم إن دوللي لم تحصل على إذن من جمعية الملحنين والمؤلفين التي يشغل فوزي منصب الأمين لها، وقدمت الأغنية من تلقاء نفسها، وهو ما يخالف حقوق الملكية الفكرية، لذا أرسلت الجمعية إنذارًا إليها للمطالبة بوقف الأغنية، واستجابت شركة "مزيكا" التي يملكها محسن جابر، وتم إيقاف الأغنية.
أما الملحن الموجي الصغير، فقال لـ"العربي الجديد" إنه فوجئ بعرض الأغنية، ولم يكن ورثة الموسيقار محمد الموجي صاحب ألحان الأغنية يعلمون عنها أي شيء، مشيرا إلى أن توزيع الأغنية تم طرحه بشكل مختلف.
وأضاف الموجي أن الأغنية هذه تعد تراثاً موسيقياً محترمًا لا يجدي تشويهه بالشكل الذي حدث، لذا تقدم بشكوى إلى جمعية الملحنين والمؤلفين وأيضاً إلى نقابة المهن الموسيقية لوقف هذه المهزلة التي تحدث، وفوجئ بسرعة الرد من شركة مزيكا بوقف عرض الفيديو كليب، وهو موقف محترم منها.
الجدير بالذكر أن فيديو كليب الأغنية تم تصويره في أحد استوديوهات القاهرة، وهي من كلمات حسين طنطاوي وألحان أحمد صدقي، وأعاد توزيعها أحمد عبد العزيز، كما تم تسجيل الأغنية في استوديو الفنان مدحت صالح.