أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه إذاعة "إف 103" الإسرائيلية المحلية وموقع "معاريف"، صباح الجمعة، أن موازين القوى في المشهد الانتخابي الإسرائيلي لا تزال بدون تغيير يذكر.
وبيّن الاستطلاع أن معسكر أحزاب اليمين والحريديم المؤيد لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يحصل على 57 مقعدا مقابل 53 مقعدا لمعسكر الأحزاب المعارضة له، وعلى رأسها تحالف "كاحول لفان" بقيادة الجنرال بني غانتس.
وبحسب الاستطلاع، فإن حزب "يسرائيل بيتينو" بقيادة وزير الأمن السابق أفيغدور ليبرمان يواصل الاحتفاظ بـ10 مقاعد، مما يعني أنه لن يكون بمقدور نتنياهو تشكيل ائتلاف حكومي بدون حزب ليبرمان.
ومع أن قوة المعسكرات ثابتة تقريباً في الأسابيع الأخيرة، إلا أن "الليكود" يزيد من قوته بمقعدين، ليحصل على 32 مقعدا، بعد أن كان يحصل مؤخرا على 30، أما حزب "كاحول لفان" فيحافظ على 30 مقعدا، علما أنهما كانا حصلا في الانتخابات التي جرت في التاسع من إبريل/ نيسان الماضي على 35 مقعدا لكل منهما.
وبيّن الاستطلاع أن معسكر أحزاب اليمين والحريديم المؤيد لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يحصل على 57 مقعدا مقابل 53 مقعدا لمعسكر الأحزاب المعارضة له، وعلى رأسها تحالف "كاحول لفان" بقيادة الجنرال بني غانتس.
وبحسب الاستطلاع، فإن حزب "يسرائيل بيتينو" بقيادة وزير الأمن السابق أفيغدور ليبرمان يواصل الاحتفاظ بـ10 مقاعد، مما يعني أنه لن يكون بمقدور نتنياهو تشكيل ائتلاف حكومي بدون حزب ليبرمان.
ومع أن قوة المعسكرات ثابتة تقريباً في الأسابيع الأخيرة، إلا أن "الليكود" يزيد من قوته بمقعدين، ليحصل على 32 مقعدا، بعد أن كان يحصل مؤخرا على 30، أما حزب "كاحول لفان" فيحافظ على 30 مقعدا، علما أنهما كانا حصلا في الانتخابات التي جرت في التاسع من إبريل/ نيسان الماضي على 35 مقعدا لكل منهما.
ومن المقرر أن تجري الانتخابات الإسرائيلية العامة في السابع عشر من سبتمبر/ أيلول المقبل، وسط تنافس شديد بين المعسكرين، حيث يسعى نتنياهو في المرحلة الحالية إلى تأمين خروج "الليكود" من الانتخابات كأكبر حزب من حيث عدد المقاعد لضمان ترشيحه لتشكيل الحكومة القادمة.
ويواجه "الليكود" معضلة رئيسية في هذه الانتخابات هي اشتراط ليبرمان تشكيل حكومة وحدة وطنية بين "الليكود" و"كاحول لفان" وحزبه، بدلا عن حكومة ائتلافية مع أحزاب الحريديم وتحالف أحزاب اليمين القومي "يمينا"، الذي يمثل تيار الصهيونية الدينية.