حقق المنتخب الإسباني أول ثلاث نقاط له، في حملة الدفاع عن لقبه الذي حققه في نسختين متتاليتين (2008 و2012)، بعد فوزه على منتخب تشيكيا في بطولة أمم أوروبا لكرة القدم، التي تستضيفها فرنسا.
وسيطرت إسبانيا على أجواء الشوط الأول بشكل كبير، حيث حاول النجم الإسباني لاعب يوفنتوس، ألبارو موراتا، هزّ شباك الحارس التشيكي العملاق بيتر تشيك، لكن الأخير كان بالمرصاد في أكثر من كرة، فيما تكفل الدفاع التشيكي بإنقاذ بقية الهجمات، رغم أن الماتادور تصرف في عدة مناسبات بطريقة مستغربة أمام الخشبات الثلاث.
في الشوط الثاني حاول المدرب فيسنتي ديل بوسكي تغيير مجريات اللقاء، عبر بعض التبديلات الهجومية وفي وسط الملعب، حين أخرج موراتا وأدخل أدوريز، وكذلك دفع ألكانتارا مكان سيسك فابريغاس، لكن الهدف بقي عصياً على الجميع، حيث بقي تشيك متألقاً، رغم أن جوردي ألبا كان قريباً من تسجيل هدف الافتتاح حين وجد نفسه داخل منطقة الجزاء بعد كرة ساقطة من سيلفا، لكن الدفاع خلصها بسرعة.
وبينما كان اللقاء يلفظ أنفاسه الأخيرة، بعد استماتة دفاعية من اللاعبين التشيك، ظهر المدافع الإسباني جيرارد بيكيه، حين لعب زميله في البرسا كرة عرضية إلى داخل منطقة الجزاء، انبرى لها برأسه، حيث فشل المدافعون في تغطيته، لتهتز شباك تشيك للمرة الأولى في اللقاء، وتفقد التشيك نقطة مهمة في صراع التأهل.
لعب منتخب تشيكيا بطريقة دفاعية بحتة، مع الاعتماد على الهجمات المرتدة، لكن الحارس ديفيد دي خيا كان يقظاً للغاية في بعض الكرات، وسيطرت إسبانيا على الكرة بنسبة 6% مقابل 33 للتشيك، فيما سددت الأولى على المرمى 13 مرة، مقابل 4 للمنتخب الثاني، وبلغت نسبة تمريرات الفريق الفائز 89% مقابل 65% للخاسر.
اقــرأ أيضاً
وسيطرت إسبانيا على أجواء الشوط الأول بشكل كبير، حيث حاول النجم الإسباني لاعب يوفنتوس، ألبارو موراتا، هزّ شباك الحارس التشيكي العملاق بيتر تشيك، لكن الأخير كان بالمرصاد في أكثر من كرة، فيما تكفل الدفاع التشيكي بإنقاذ بقية الهجمات، رغم أن الماتادور تصرف في عدة مناسبات بطريقة مستغربة أمام الخشبات الثلاث.
في الشوط الثاني حاول المدرب فيسنتي ديل بوسكي تغيير مجريات اللقاء، عبر بعض التبديلات الهجومية وفي وسط الملعب، حين أخرج موراتا وأدخل أدوريز، وكذلك دفع ألكانتارا مكان سيسك فابريغاس، لكن الهدف بقي عصياً على الجميع، حيث بقي تشيك متألقاً، رغم أن جوردي ألبا كان قريباً من تسجيل هدف الافتتاح حين وجد نفسه داخل منطقة الجزاء بعد كرة ساقطة من سيلفا، لكن الدفاع خلصها بسرعة.
وبينما كان اللقاء يلفظ أنفاسه الأخيرة، بعد استماتة دفاعية من اللاعبين التشيك، ظهر المدافع الإسباني جيرارد بيكيه، حين لعب زميله في البرسا كرة عرضية إلى داخل منطقة الجزاء، انبرى لها برأسه، حيث فشل المدافعون في تغطيته، لتهتز شباك تشيك للمرة الأولى في اللقاء، وتفقد التشيك نقطة مهمة في صراع التأهل.
لعب منتخب تشيكيا بطريقة دفاعية بحتة، مع الاعتماد على الهجمات المرتدة، لكن الحارس ديفيد دي خيا كان يقظاً للغاية في بعض الكرات، وسيطرت إسبانيا على الكرة بنسبة 6% مقابل 33 للتشيك، فيما سددت الأولى على المرمى 13 مرة، مقابل 4 للمنتخب الثاني، وبلغت نسبة تمريرات الفريق الفائز 89% مقابل 65% للخاسر.