غادر الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، عيادة مدينة غرونوبل بفرنسا، بعد إجرائه فحوصاً طبيّة خلال الأسبوع الماضي وصفت بـ"الناجحة".
وأفادت مصادر جزائرية مسؤولة أن موكب الرئيس بوتفليقة غادر عيادة "ألمبير"، والتي كان قد التحق بها منذ أسبوع لإجراء فحوصات دورية عند طبيب فرنسي يتابع حالته الصحية منذ فترة، يدعى البروفيسور مونسيغو.
ويتوجه الرئيس الجزائري في هذه الأثناء إلى الجزائر، بعدما كان قد نقل في السابع من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري إلى فرنسا لإجراء فحوصات طبية وصفتها الرئاسة الجزائرية بـ"الدورية".
وسبق للرئيس بوتفليقة أن أجرى آخر فحوصاته الدورية في مدينة جنيف بسويسرا في شهر أبريل/نيسان وصفت بـ"الدورية".
ويعاني الرئيس الجزائري من تداعيات جلطة دماغية ألمّت به في 13 أبريل/نيسان 2013، وتسببت له في شلل وصعوبة في الحركة والكلام، نقل على إثرها إلى المستشفى العسكري "فال دوغراس" في باريس الفرنسية، حيث مكث 81 يوماً.
وجدير بالذكر أن الرئيس بوتفليقة سبق له أن تعرض لوعكة صحية لأول مرة في سنة 2005، نقل على إثرها للعلاج في مستشفى في باريس.
وقد ظهرت آثار المرض على الرئيس الجزائري، إذ لم يلق أي خطاب منذ مايو/أيار 2012، وعلى الرغم من ذلك، ترشح بوتفليقة لعهدة رئاسية رابعة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في إبريل/نيسان 2014، وقد كانت علامات المرض واضحةً عليه خلال استقباله لرئيس الحكومة الفرنسية، مانويل فالس، حين نشرت صورة له تسببت في استياء كبير من قبل الرأي العام.
ومن الملاحظ تحسن الحالة الصحية للرئيس الجزائري في الفترة الأخيرة، حيث قام للمرة الأولى منذ مايو/أيار 2012 بتدشين مقر "أوبرا الجزائر"، وقصر المؤتمرات الدولي، وزيارة تفقدية إلى مشروع مسجد الجزائر الأعظم.
اقــرأ أيضاً
وأفادت مصادر جزائرية مسؤولة أن موكب الرئيس بوتفليقة غادر عيادة "ألمبير"، والتي كان قد التحق بها منذ أسبوع لإجراء فحوصات دورية عند طبيب فرنسي يتابع حالته الصحية منذ فترة، يدعى البروفيسور مونسيغو.
ويتوجه الرئيس الجزائري في هذه الأثناء إلى الجزائر، بعدما كان قد نقل في السابع من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري إلى فرنسا لإجراء فحوصات طبية وصفتها الرئاسة الجزائرية بـ"الدورية".
وسبق للرئيس بوتفليقة أن أجرى آخر فحوصاته الدورية في مدينة جنيف بسويسرا في شهر أبريل/نيسان وصفت بـ"الدورية".
ويعاني الرئيس الجزائري من تداعيات جلطة دماغية ألمّت به في 13 أبريل/نيسان 2013، وتسببت له في شلل وصعوبة في الحركة والكلام، نقل على إثرها إلى المستشفى العسكري "فال دوغراس" في باريس الفرنسية، حيث مكث 81 يوماً.
وجدير بالذكر أن الرئيس بوتفليقة سبق له أن تعرض لوعكة صحية لأول مرة في سنة 2005، نقل على إثرها للعلاج في مستشفى في باريس.
وقد ظهرت آثار المرض على الرئيس الجزائري، إذ لم يلق أي خطاب منذ مايو/أيار 2012، وعلى الرغم من ذلك، ترشح بوتفليقة لعهدة رئاسية رابعة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في إبريل/نيسان 2014، وقد كانت علامات المرض واضحةً عليه خلال استقباله لرئيس الحكومة الفرنسية، مانويل فالس، حين نشرت صورة له تسببت في استياء كبير من قبل الرأي العام.
ومن الملاحظ تحسن الحالة الصحية للرئيس الجزائري في الفترة الأخيرة، حيث قام للمرة الأولى منذ مايو/أيار 2012 بتدشين مقر "أوبرا الجزائر"، وقصر المؤتمرات الدولي، وزيارة تفقدية إلى مشروع مسجد الجزائر الأعظم.