ألحق بايرن ميونخ هزيمة بخصمه بروسيا دورتموند على أرض الأخير في ملعب "سيغنال إيدونا بارك" بثلاثة أهداف لواحد، وذلك بفضل تألق النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، ليتابع الفريق البافاري تصدره الدوري الألماني بعد مرور 11 جولة على البداية.
دخل بايرن ميونخ المباراة منذ البداية مؤكداً رغبته في الفوز على خصمه، وبالفعل لم يمرّ الكثير من الوقت حتى هدد مرمى الخصم، قبل أن يتلقى اللاعب الكولومبي خاميس رودريغز كرة عالية داخل منطقة الجزاء في الدقيقة السابعة عشرة ليتعامل معها بطريقة أكثر من رائعة، فروضها بمهارة ومررها إلى زميله الهولندي آريين روبن داخل منطقة الجزاء، الذي سددها بقدمه اليسرى كعادته في شباك الحارس السويسري رومان بوركي (26 عاماً).
حاول بعدها دورتموند، أن يعادل الكفة، لكنه وجد صعوبة كبيرة في اختراق دفاع الخصم الذي عرف كيف يمتص حماسة أصحاب الدار، ليعود الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي في الدقيقة 37 لزيارة شباك فريقه السابق بكعب قدمه بعدما تلقى تمريرة عرضية من زميله الألماني جوشوا كيميتش (22 عاماً). وبالفعل أكدت الأرقام تفوق النادي البافاري فقد سيطر على الكرة بنسبة 59% مقابل 41 لدورتموند وتفوق أيضاً عليه من ناحية التسديدات على المرمى.
في الشوط الثاني حاول المدرب الهولندي بيتر بوسز أن يتدارك الموقف لكن الأمور لم تسر على ما يرام إذ استطاع ليفاندوفسكي ثانية من تسجيل الهدف الثالث ليُفرح مدربه يوب هاينكس، وحاول دورتموند بأكثر من كرة أن يهز شباك الضيوف لكن الحارس سيفين أولريخ كان في الموعد، وهو الذي يدافع عن ألوان الفريق البافاري بدلاً من العملاق مانويل نوير المصاب حتى نهاية عام 2017.
وفي الدقيقة 88 تلقى المدافع الإسباني مارك بارترا كرة داخل منطقة الجزاء فسددها بطريقة رائعة ليُسجل الهدف الشرفي، والذي يعتبر هدفه الشخصي الثاني في هذا الموسم. وحقق بايرن فوزه السابع على التوالي، وذلك منذ تولي يوب هاينكس دفة تدريب الفريق خلفاً للإيطالي كارلو أنشيلوتي المقال، ورفع رصيده إلى 26 نقطة في المركز الأول فيما تجمد رصيد دورتموند عند حاجز الـ20 نقطة خلف لايبزيغ صاحب المركز الثالث.
اقــرأ أيضاً
دخل بايرن ميونخ المباراة منذ البداية مؤكداً رغبته في الفوز على خصمه، وبالفعل لم يمرّ الكثير من الوقت حتى هدد مرمى الخصم، قبل أن يتلقى اللاعب الكولومبي خاميس رودريغز كرة عالية داخل منطقة الجزاء في الدقيقة السابعة عشرة ليتعامل معها بطريقة أكثر من رائعة، فروضها بمهارة ومررها إلى زميله الهولندي آريين روبن داخل منطقة الجزاء، الذي سددها بقدمه اليسرى كعادته في شباك الحارس السويسري رومان بوركي (26 عاماً).
حاول بعدها دورتموند، أن يعادل الكفة، لكنه وجد صعوبة كبيرة في اختراق دفاع الخصم الذي عرف كيف يمتص حماسة أصحاب الدار، ليعود الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي في الدقيقة 37 لزيارة شباك فريقه السابق بكعب قدمه بعدما تلقى تمريرة عرضية من زميله الألماني جوشوا كيميتش (22 عاماً). وبالفعل أكدت الأرقام تفوق النادي البافاري فقد سيطر على الكرة بنسبة 59% مقابل 41 لدورتموند وتفوق أيضاً عليه من ناحية التسديدات على المرمى.
في الشوط الثاني حاول المدرب الهولندي بيتر بوسز أن يتدارك الموقف لكن الأمور لم تسر على ما يرام إذ استطاع ليفاندوفسكي ثانية من تسجيل الهدف الثالث ليُفرح مدربه يوب هاينكس، وحاول دورتموند بأكثر من كرة أن يهز شباك الضيوف لكن الحارس سيفين أولريخ كان في الموعد، وهو الذي يدافع عن ألوان الفريق البافاري بدلاً من العملاق مانويل نوير المصاب حتى نهاية عام 2017.
وفي الدقيقة 88 تلقى المدافع الإسباني مارك بارترا كرة داخل منطقة الجزاء فسددها بطريقة رائعة ليُسجل الهدف الشرفي، والذي يعتبر هدفه الشخصي الثاني في هذا الموسم. وحقق بايرن فوزه السابع على التوالي، وذلك منذ تولي يوب هاينكس دفة تدريب الفريق خلفاً للإيطالي كارلو أنشيلوتي المقال، ورفع رصيده إلى 26 نقطة في المركز الأول فيما تجمد رصيد دورتموند عند حاجز الـ20 نقطة خلف لايبزيغ صاحب المركز الثالث.