ظهر مدير مركز أبحاث من جدة، يُدعى عبدالحميد حكيم، على القناة الإسرائيليّة الثانية، في حديث تطبيعي يحصل للمرة الأولى مباشرةً من السعوديّة، للحديث عن قطع العلاقات مع دولة قطر.
وحرّض حكيم على الحركات الفلسطينيّة المقاومة ودعا إلى بناء شرق أوسط جديد قائم على السلام، كما حرّض ضد دولة قطر.
وقال حكيم إنه لن يكون هناك أي مكان في سياسات السعودية والإمارات وغيرها للإرهاب أو للجماعات التي تستخدم الدين لمصالح سياسية مثل "الجهاد" وحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وأضاف "أعتقد أن هذه الدول اتخذت قرارها بالاتجاه نحو تحقيق السلام في الشرق الأوسط، وأول خطوة في هذا هي تجفيف منابع الإرهاب، ولن يكون هناك دور لأيّ جماعة دينيّة، سواء الإخوان أو غير الإخوان، تستخدم الدين لمصالح سياسية أو تساعد في انتشار فكر الإرهاب باسم الدين أو باسم المقاومة أو باسم الجهاد".
وقال "أعتقد أنّ الكرة الآن في ملعب صناع القرار السياسي في قطر، وأعتقد أنهم سيراجعون حساباتهم، فقطر مع احترامي لها لا تستطيع أن تواجه إلا بأن تلجأ للولايات المتحدة الأميركية أو الاتحاد السوفييتي لتقريب وجهات النظر".
وتابع دعواته إلى التطبيع بالقول "أعتقد أنه حان الوقت لنبني شرقاً أوسط جديداً مبنياً على السلام والمحبة والتعايش ونبذ ثقافة الكراهية والعنف والتشدد التي لم تجلب للشرق الأوسط إلا مزيداً من الخسائر".
وتسبّب ظهور حكيم بغضب واسع على مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي، إذ تبادل روادها مقطع الفيديو الخاص بالمقابلة، مؤكدين رفض التطبيع ورفض الاصطياد في الماء العكر.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وحرّض حكيم على الحركات الفلسطينيّة المقاومة ودعا إلى بناء شرق أوسط جديد قائم على السلام، كما حرّض ضد دولة قطر.
وقال حكيم إنه لن يكون هناك أي مكان في سياسات السعودية والإمارات وغيرها للإرهاب أو للجماعات التي تستخدم الدين لمصالح سياسية مثل "الجهاد" وحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وأضاف "أعتقد أن هذه الدول اتخذت قرارها بالاتجاه نحو تحقيق السلام في الشرق الأوسط، وأول خطوة في هذا هي تجفيف منابع الإرهاب، ولن يكون هناك دور لأيّ جماعة دينيّة، سواء الإخوان أو غير الإخوان، تستخدم الدين لمصالح سياسية أو تساعد في انتشار فكر الإرهاب باسم الدين أو باسم المقاومة أو باسم الجهاد".
وقال "أعتقد أنّ الكرة الآن في ملعب صناع القرار السياسي في قطر، وأعتقد أنهم سيراجعون حساباتهم، فقطر مع احترامي لها لا تستطيع أن تواجه إلا بأن تلجأ للولايات المتحدة الأميركية أو الاتحاد السوفييتي لتقريب وجهات النظر".
وتابع دعواته إلى التطبيع بالقول "أعتقد أنه حان الوقت لنبني شرقاً أوسط جديداً مبنياً على السلام والمحبة والتعايش ونبذ ثقافة الكراهية والعنف والتشدد التي لم تجلب للشرق الأوسط إلا مزيداً من الخسائر".
وتسبّب ظهور حكيم بغضب واسع على مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي، إذ تبادل روادها مقطع الفيديو الخاص بالمقابلة، مؤكدين رفض التطبيع ورفض الاصطياد في الماء العكر.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Facebook Post |
Twitter Post
|
Twitter Post
|
(العربي الجديد)