رصد فريق مؤسسة "عيون سمير قصير" (سكايز) عدداً من الانتهاكات لحرية التعبير في لبنان خلال عام 2018، طالت إعلاميين وناشطين إلكترونيين وكان بينها أيضاً منع عرض أفلام ودعاوى بحق أفراد ومؤسسات إعلاميّة.
وكان "فيسبوك" سبباً في عدد كبير من الاستدعاءات بحقّ الصحافيين والناشطين من قبل الأجهزة الأمنية المختلفة.
وهذا العام، مثل الإعلامي مارسيل غانم أمام القضاء. وكذلك الصحافي محمد زبيب. وتم الادعاء على الإعلامي هشام حداد بتهمة "التعرّض للرئيس الحريري ووليّ العهد السعودي"، ومثل حداد أيضاً أمام قاضي التحقيق بتهمة "النيل من هيبة القضاء".
وتلقّى الصحافي فداء عيتاني 8 استدعاءات لصقاً على باب منزله للمثول أمام محكمة جزاء بعبدا في أبريل. قبل أن تحكم القاضية الجزائية بحبسه غيابياً على خلفية منشورات في تموز/يوليو. كما قرر القاضي الجزائي في بعبدا حبس عيتاني وتغريمه على خلفية منشورات في أكتوبر/تشرين الأول.
وادعى القاضي جرمانوس على الصحافي رضوان مرتضى بتهمة "الذمّ بأمن الدولة وسمعة المحكمة العسكرية".
وأوقفت قوى الأمن الصحافي حازم الأمين واستجوبته لساعتين.
اقــرأ أيضاً
كما مثلت الناشطة هنادي جرجس أمام مفرزة طرابلس القضائية بسبب منشورات "قديمة" على "فيسبوك".
واستدعت مخابرات الجيش الناشط عبادة يوسف وأوقفته ثلاثة أيام بسبب منشورات على "فيسبوك". وأوقفت مخابرات الجيش الناشطة تيما حايك بسبب منشورات على "فيسبوك".
واستدعى مكتب "جرائم المعلوماتية" الناشط فراس بو حاطوم ويحقّق معه بسبب منشورات على "فيسبوك". كما حقق مع الناشط وديع الأسمر بسبب منشور. وحقق المكتب مع الناشط عماد بزي بسبب منشورات على "فيسبوك". واستدعى المكتب الناشط إيلي خوري بسبب منشور وتراجع بعد 3 أيام، كما حقق مع الناشطة روان خطيب بسبب منشور على "فيسبوك".
واستدعى المكتب الناشطة يارا شهيب بسبب تغريدة عن باسيل.
كما تم الاعتداء على الشاب شربل خوري بعد تهديده والصحافية جوي سليم بسبب منشور على "فيسبوك"، فيما مثل خوري أمام مكتب "جرائم المعلوماتية".
وتواصل مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية مع الصحافية زينب حاوي إثر شكوى قدح وذمّ ضدها على خلفية مقال. وحقق مكتب "جرائم المعلوماتية" مع الصحافية صفاء عياد بعد استدعائها هاتفياً. واستُدعيت الصحافية آن ماري الحاج بسبب تقرير صحافي.
وأوقفت مخابرات الجيش الشاب يوسف عبدالله لانتقاده رئيس الجمهورية على "واتساب". فيما استدعت مديرية المخابرات محمود المصري وأوقفته يومين بسبب منشور على "فيسبوك". وداهمت "معلومات" الأمن العام منزل الصحافي محمد عواد واحتجزته وحققت معه عن كتاباته.
وأوقفت مخابرات الجيش الناشط خالد عبوشي يومين بسبب انتقاده الرئيس ميشال عون ووزير الخارجية جبران باسيل.
ومثل الناشط طوني طوق أمام المحكمة العسكرية مرّتين بسبب منشور قديم عن النائب شامل روكز.
وأوقفت القوى الأمنية رشيد جنبلاط بسبب تغريدة قديمة طالب فيها باسيل بالاعتذار عن وصفه نبيه بري بـ "البلطجي"، كما أمر القضاء بسجنه. واعتقلت شعبة المعلومات وليد رضوان بعد استدعائه بسبب منشور على "فيسبوك".
اقــرأ أيضاً
واستدعت محكمة المطبوعات الصحافية منال شعيا بدعوى "قدح وذمّ" على خلفية مقال. كما غرّمت المحكمة الصحافي طوني أبي نجم مبلغ مليون ليرة بدعوى ضد نقولا فتوش. وأصدرت محكمة المطبوعات حكماً بحبس الصحافي ميشال قنبور 6 أشهر وتغريمه مبلغ عشرة ملايين ليرة. كما غرّمت الإعلامي فراس حاطوم ونبيلة غصين وزينة برجاوي بدعوى "قدح وذم" على خلفية حلقة برنامج "استقصاء".
وتم الادّعاء على قناة "أم.تي.في" لمخالفتها حكماً بعدم التعرض لمشروع "الإيدن باي"، فيما حرّك مجلس القضاء الأعلى، النيابة العامة التمييزية والمجلس الوطني للإعلام، ضد برنامج "لهون وبس".
وتقدم رئيس مجلس النواب نبيه بري بشكوى ضد تلفزيون "الجديد" بجرم "القدح والذم". كما ادعى مدير عام الجمارك على قناة "الجديد" بجرم القدح والذمّ.
وادّعى اللواء جميل السيد على الإعلامية جيسيكا عازار بسبب تغريدة، بينما هدّد بمقاضاة الإعلامية مي شدياق في حال لم تسحب تغريدة عنه على "تويتر".
وشهد العام اعتصامات لموظفي مؤسسات إعلامية. فقد اعتصم الموظفون المصروفون من تلفزيون "المستقبل" أمام مبنى الإدارة مطالبين بدفع باقي مستحقاتهم في يناير الماضي. وفي يناير أيضاً أربعة صحافيين مصروفين من جريدة "الاتحاد" يتقدّمون بشكوى أمام مجلس العمل التحكيمي. فيما أبلغت جريدة "الحياة" موظفيها بإغلاق مكاتبها، والذين لم يحصلوا على مستحقاتهم.
اقــرأ أيضاً
وتعرّض الصحافيون والناشطون لاعتداءات الضرب والمنع من التغطية. فاعتدى ثلاثة شبان بالضرب على الصحافي أحمد الأيوبي في طرابلس.
ومنعت مديرة الشؤون السياسية في وزارة الداخلية المراسلة ليال سعد من تغطية تسجيل اللوائح الانتخابية. وحاول شخصان احتجاز طاقم "الخط الساخن" على قناة "المنار" خلال تصوير حلقة في الشويفات.
وأوقف الأمن العام مؤتمراً عن "الجندر" في يومه الثالث بعد مطالبة "هيئة علماء المسلمين" بإلغائه.
وهذا العام، مثل الإعلامي مارسيل غانم أمام القضاء. وكذلك الصحافي محمد زبيب. وتم الادعاء على الإعلامي هشام حداد بتهمة "التعرّض للرئيس الحريري ووليّ العهد السعودي"، ومثل حداد أيضاً أمام قاضي التحقيق بتهمة "النيل من هيبة القضاء".
وتلقّى الصحافي فداء عيتاني 8 استدعاءات لصقاً على باب منزله للمثول أمام محكمة جزاء بعبدا في أبريل. قبل أن تحكم القاضية الجزائية بحبسه غيابياً على خلفية منشورات في تموز/يوليو. كما قرر القاضي الجزائي في بعبدا حبس عيتاني وتغريمه على خلفية منشورات في أكتوبر/تشرين الأول.
وادعى القاضي جرمانوس على الصحافي رضوان مرتضى بتهمة "الذمّ بأمن الدولة وسمعة المحكمة العسكرية".
وأوقفت قوى الأمن الصحافي حازم الأمين واستجوبته لساعتين.
كما مثلت الناشطة هنادي جرجس أمام مفرزة طرابلس القضائية بسبب منشورات "قديمة" على "فيسبوك".
واستدعت مخابرات الجيش الناشط عبادة يوسف وأوقفته ثلاثة أيام بسبب منشورات على "فيسبوك". وأوقفت مخابرات الجيش الناشطة تيما حايك بسبب منشورات على "فيسبوك".
واستدعى مكتب "جرائم المعلوماتية" الناشط فراس بو حاطوم ويحقّق معه بسبب منشورات على "فيسبوك". كما حقق مع الناشط وديع الأسمر بسبب منشور. وحقق المكتب مع الناشط عماد بزي بسبب منشورات على "فيسبوك". واستدعى المكتب الناشط إيلي خوري بسبب منشور وتراجع بعد 3 أيام، كما حقق مع الناشطة روان خطيب بسبب منشور على "فيسبوك".
واستدعى المكتب الناشطة يارا شهيب بسبب تغريدة عن باسيل.
كما تم الاعتداء على الشاب شربل خوري بعد تهديده والصحافية جوي سليم بسبب منشور على "فيسبوك"، فيما مثل خوري أمام مكتب "جرائم المعلوماتية".
وتواصل مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية مع الصحافية زينب حاوي إثر شكوى قدح وذمّ ضدها على خلفية مقال. وحقق مكتب "جرائم المعلوماتية" مع الصحافية صفاء عياد بعد استدعائها هاتفياً. واستُدعيت الصحافية آن ماري الحاج بسبب تقرير صحافي.
وأوقفت مخابرات الجيش الشاب يوسف عبدالله لانتقاده رئيس الجمهورية على "واتساب". فيما استدعت مديرية المخابرات محمود المصري وأوقفته يومين بسبب منشور على "فيسبوك". وداهمت "معلومات" الأمن العام منزل الصحافي محمد عواد واحتجزته وحققت معه عن كتاباته.
وأوقفت مخابرات الجيش الناشط خالد عبوشي يومين بسبب انتقاده الرئيس ميشال عون ووزير الخارجية جبران باسيل.
ومثل الناشط طوني طوق أمام المحكمة العسكرية مرّتين بسبب منشور قديم عن النائب شامل روكز.
وأوقفت القوى الأمنية رشيد جنبلاط بسبب تغريدة قديمة طالب فيها باسيل بالاعتذار عن وصفه نبيه بري بـ "البلطجي"، كما أمر القضاء بسجنه. واعتقلت شعبة المعلومات وليد رضوان بعد استدعائه بسبب منشور على "فيسبوك".
واستدعت محكمة المطبوعات الصحافية منال شعيا بدعوى "قدح وذمّ" على خلفية مقال. كما غرّمت المحكمة الصحافي طوني أبي نجم مبلغ مليون ليرة بدعوى ضد نقولا فتوش. وأصدرت محكمة المطبوعات حكماً بحبس الصحافي ميشال قنبور 6 أشهر وتغريمه مبلغ عشرة ملايين ليرة. كما غرّمت الإعلامي فراس حاطوم ونبيلة غصين وزينة برجاوي بدعوى "قدح وذم" على خلفية حلقة برنامج "استقصاء".
وتم الادّعاء على قناة "أم.تي.في" لمخالفتها حكماً بعدم التعرض لمشروع "الإيدن باي"، فيما حرّك مجلس القضاء الأعلى، النيابة العامة التمييزية والمجلس الوطني للإعلام، ضد برنامج "لهون وبس".
وتقدم رئيس مجلس النواب نبيه بري بشكوى ضد تلفزيون "الجديد" بجرم "القدح والذم". كما ادعى مدير عام الجمارك على قناة "الجديد" بجرم القدح والذمّ.
وادّعى اللواء جميل السيد على الإعلامية جيسيكا عازار بسبب تغريدة، بينما هدّد بمقاضاة الإعلامية مي شدياق في حال لم تسحب تغريدة عنه على "تويتر".
وشهد العام اعتصامات لموظفي مؤسسات إعلامية. فقد اعتصم الموظفون المصروفون من تلفزيون "المستقبل" أمام مبنى الإدارة مطالبين بدفع باقي مستحقاتهم في يناير الماضي. وفي يناير أيضاً أربعة صحافيين مصروفين من جريدة "الاتحاد" يتقدّمون بشكوى أمام مجلس العمل التحكيمي. فيما أبلغت جريدة "الحياة" موظفيها بإغلاق مكاتبها، والذين لم يحصلوا على مستحقاتهم.
وتعرّض الصحافيون والناشطون لاعتداءات الضرب والمنع من التغطية. فاعتدى ثلاثة شبان بالضرب على الصحافي أحمد الأيوبي في طرابلس.
ومنعت مديرة الشؤون السياسية في وزارة الداخلية المراسلة ليال سعد من تغطية تسجيل اللوائح الانتخابية. وحاول شخصان احتجاز طاقم "الخط الساخن" على قناة "المنار" خلال تصوير حلقة في الشويفات.
وأوقف الأمن العام مؤتمراً عن "الجندر" في يومه الثالث بعد مطالبة "هيئة علماء المسلمين" بإلغائه.
Facebook Post |