كشفت اليابان، اليوم السبت، عن أول طائرة للركاب تصنعها منذ نصف قرن، وهي من إنتاج مجموعة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة "ميتسوبيشي هيفي انداستريز"، التي تسعى إلى اختراق قطاع الطيران المزدهر في المنطقة.
وقدمت المجموعة، التي اشتهرت بصنع مقاتلات "زيرو" خلال الحرب العالمية الثانية، طائرتها "ميتسوبيشي ريجينال جيت" (ام.آر. جي)، في حفل مدينة ناغويا، وسط اليابان، وفق وكالة "فرانس برس".
وشددت المجموعة اليابانية على أن تضمن توفيراً في الطاقة، وتؤمن راحة أكبر للمسافرين بأسعار تنافسية.
وقال رئيس "ميتسوبيشي للطائرات" (ميتسوبيشي إيركرافت)، تيرواكي كاواي، إن "البرنامج ام آر جي يحقق تقدماً مستمراً".
وأضاف، في تصريح لوكالة "فرانس برس"، أن هذا البرنامج "سيؤدي إلى خفض استهلاك الوقود، والحد من الضجيج وانبعاث الغازات، وسيساعد شركات الطيران على تعزيز قدراتها التنافسية وإمكاناتها لتحقيق الأرباح في المستقبل".
ويشكل إنتاج هذه الطائرة فصلاً جديداً في قطاع الطيران في اليابان التي صنعت آخر طائرة تجارية مدنية في عام 1962.
وكانت الشركات اليابانية ممنوعة من إنتاج الطائرات من قبل قوات الاحتلال الأميركية بعد هزيمة اليابان في الحرب العالمية الثانية.
وستنافس هذه الطائرة في المنطقة طائرات "امبراير" البرازيلية و"بومباردييه" الكندية، إضافة إلى طائرات من تصميم شركات روسية وصينية.
وتتوقع "ميتسوبيشي" أن تحصل على طلبيات لبيع 5 آلاف من هذه الطائرة خلال العقدين المقبلين.
يذكر أن مجموعة "هوندا" اليابانية تعكف حالياً على تطوير طائرة لرجال الأعمال سيتم تسليم أول نماذجها العام المقبل في أميركا الشمالية وأوروبا.
وقدمت المجموعة، التي اشتهرت بصنع مقاتلات "زيرو" خلال الحرب العالمية الثانية، طائرتها "ميتسوبيشي ريجينال جيت" (ام.آر. جي)، في حفل مدينة ناغويا، وسط اليابان، وفق وكالة "فرانس برس".
وشددت المجموعة اليابانية على أن تضمن توفيراً في الطاقة، وتؤمن راحة أكبر للمسافرين بأسعار تنافسية.
وقال رئيس "ميتسوبيشي للطائرات" (ميتسوبيشي إيركرافت)، تيرواكي كاواي، إن "البرنامج ام آر جي يحقق تقدماً مستمراً".
وأضاف، في تصريح لوكالة "فرانس برس"، أن هذا البرنامج "سيؤدي إلى خفض استهلاك الوقود، والحد من الضجيج وانبعاث الغازات، وسيساعد شركات الطيران على تعزيز قدراتها التنافسية وإمكاناتها لتحقيق الأرباح في المستقبل".
ويشكل إنتاج هذه الطائرة فصلاً جديداً في قطاع الطيران في اليابان التي صنعت آخر طائرة تجارية مدنية في عام 1962.
وكانت الشركات اليابانية ممنوعة من إنتاج الطائرات من قبل قوات الاحتلال الأميركية بعد هزيمة اليابان في الحرب العالمية الثانية.
وستنافس هذه الطائرة في المنطقة طائرات "امبراير" البرازيلية و"بومباردييه" الكندية، إضافة إلى طائرات من تصميم شركات روسية وصينية.
وتتوقع "ميتسوبيشي" أن تحصل على طلبيات لبيع 5 آلاف من هذه الطائرة خلال العقدين المقبلين.
يذكر أن مجموعة "هوندا" اليابانية تعكف حالياً على تطوير طائرة لرجال الأعمال سيتم تسليم أول نماذجها العام المقبل في أميركا الشمالية وأوروبا.