حذّرت الشرطة النرويجية مواطنيها من الخدع الجديدة التي يتبعها اللصوص، وكشفت عن أسلوب تنتهجه عصابات أجنبية في اقتحام البيوت وسرقتها، وذلك من خلال وضع قطعة نقدية معدنية أمام البيوت تكون واضحة للملاك، وفي حال اختفت القطعة النقدية من المكان الذي يضعها فيه أفراد عصابات السرقة فهذا يعني بأن سكان المنزل موجودون، وفي حال بقاء القطعة حيث وضعت فإن اقتحام المنزل وسرقته تتم بعد مراقبة سريعة له.
وفي حالات أخرى يتفنن السارقون بوضع "علبة بيرة أو مشروبات على صندوق بريد المنازل أو الفيلات"، وهو المكان الأكثر تفقداً للداخلين والخارجين، وهي أيضاً طريقة لفحص ما إذا كان السكان في بيوتهم أم لا، وتكثر عمليات السرقة وفقاً للشرطة النرويجية مع بدء موسم الإجازات الصيفية.
وفي الدنمارك يتبع مقتحمو البيوت طريقة الخدعة نفسها المتعلقة بوضع علبة بيرة على صندوق البريد للكشف عما إذا كانت المنازل مسكونة.
وفي حالات باتت تنتشر في الأرياف الدنماركية تتبع العصابات طريقة رمي كرة إلى حديقة المنازل التي يقطنها شخص واحد، وتطرق سيدة تتحدث الإنكليزية، وفقا لتقارير الشرطة المحذرة، تطالب باستعادة الكرة فتخرج مع صاحب المنزل إلى الحديقة وفي تلك اللحظة يدخل رجل ينتظر عند المدخل ليسرق محفظة النقود الموضوعة إما في المدخل أو الممر، وقد كشفت الشرطة الدنماركية عن تعرض المواطنين لهذه الخدع في عدد من القرى.
وتنصح الشرطة المواطنين في النرويج والدنمارك بانتهاج سياسة "مساعدة الجيران" والتي تتمثل في قيام هؤلاء بمراقبة أية تغييرات إذا ما كان الجيران في إجازة أو سفر قصير.
وبالرغم من انخفاض سرقة المنازل من 48 ألف حالة سنوياً في 2009 إلى 32 ألفاً في 2016، إلا أن الشرطة تحذّر من فصل الصيف والإجازات و"ارتفاع سرقة المنازل في دول شينغن".
ويفيد تقرير عن مجلس الوقاية الجنائي بناء على مقابلات مع مقتحمي منازل سابقين بأن "مساعدة الجيران" تعد عقبة كبيرة بوجه السارقين.
وتنتشر في الدنمارك "مساعدة الجيران" طوعياً بحوالي 200 ألف إنسان يحرسون بيوت جيرانهم وهم متغيبون، وتنتشر في أوساط الشرطة في النرويج والدنمارك نظرية أن "العصابات منظمة ومعظمها محترف يحضر من دول أوروبا الشرقية ورومانيا".
وفي حالات أخرى يتفنن السارقون بوضع "علبة بيرة أو مشروبات على صندوق بريد المنازل أو الفيلات"، وهو المكان الأكثر تفقداً للداخلين والخارجين، وهي أيضاً طريقة لفحص ما إذا كان السكان في بيوتهم أم لا، وتكثر عمليات السرقة وفقاً للشرطة النرويجية مع بدء موسم الإجازات الصيفية.
وفي الدنمارك يتبع مقتحمو البيوت طريقة الخدعة نفسها المتعلقة بوضع علبة بيرة على صندوق البريد للكشف عما إذا كانت المنازل مسكونة.
وفي حالات باتت تنتشر في الأرياف الدنماركية تتبع العصابات طريقة رمي كرة إلى حديقة المنازل التي يقطنها شخص واحد، وتطرق سيدة تتحدث الإنكليزية، وفقا لتقارير الشرطة المحذرة، تطالب باستعادة الكرة فتخرج مع صاحب المنزل إلى الحديقة وفي تلك اللحظة يدخل رجل ينتظر عند المدخل ليسرق محفظة النقود الموضوعة إما في المدخل أو الممر، وقد كشفت الشرطة الدنماركية عن تعرض المواطنين لهذه الخدع في عدد من القرى.
وتنصح الشرطة المواطنين في النرويج والدنمارك بانتهاج سياسة "مساعدة الجيران" والتي تتمثل في قيام هؤلاء بمراقبة أية تغييرات إذا ما كان الجيران في إجازة أو سفر قصير.
وبالرغم من انخفاض سرقة المنازل من 48 ألف حالة سنوياً في 2009 إلى 32 ألفاً في 2016، إلا أن الشرطة تحذّر من فصل الصيف والإجازات و"ارتفاع سرقة المنازل في دول شينغن".
ويفيد تقرير عن مجلس الوقاية الجنائي بناء على مقابلات مع مقتحمي منازل سابقين بأن "مساعدة الجيران" تعد عقبة كبيرة بوجه السارقين.
وتنتشر في الدنمارك "مساعدة الجيران" طوعياً بحوالي 200 ألف إنسان يحرسون بيوت جيرانهم وهم متغيبون، وتنتشر في أوساط الشرطة في النرويج والدنمارك نظرية أن "العصابات منظمة ومعظمها محترف يحضر من دول أوروبا الشرقية ورومانيا".