استمراراً لأفعال بعض الممثلين المغمورين في إطلاق الشائعات على أنفسهم لتحقيق الشهرة، لجأ الممثل محمد عيد (الشهير بأقصر قزم في مصر) لإطلاق شائعة موته على نفسه، من خلال المقربين له عبر فيسبوك.
وانتشرت الشائعة بسرعة البرق على كافة المواقع والصحف الإلكترونية، حتى إن الممثلة نشوى مصطفى نشرت نعياً لزميلها عبر حسابها الشخصي، حيث سبق وشاركها في فيلم "الرجل الأبيض المتوسط" مع أحمد آدم، لنعرف بعد ذلك من نقابة المهن التمثيلية أنه حي لم يمت، وكانت الممثلة صفاء مغربي قد سبق وادّعت الشائعة نفسها لتحقيق شهرة زائفة.
ومن أبرز أدوار عيد، فيلم "الرجل الأبيض المتوسط" مع أحمد آدم ونشوى مصطفى، وشارك أيضا في فيلم "شارع الهرم" مع الراقصة دينا وسعد الصغير، وفي فيلم "ظرف صحي" مع دوللي شاهين، وبالإضافة إلى أدواره السينمائية، يُعتبر عيد نجماً في برامج المقالب، خاصة برامج الكاميرا الخفية، حيث استغل صناع هذه البرامج هذه الموهبة في ظهوره بمبالغ ضئيلة.
سبق ودخل محمد عيد في موسوعة جينيس للأرقام القياسية، بعدما فحص بعض الأطباء حالته وتأكدوا أنه أقصر رجل في مصر، حيث كان مصاباً بمرض نادر يُحدث خللاً في جينات الجسم تؤدي إلى توقف النمو، لذا اعتقد أهله منذ مولده أنه لن يعيش طويلاً.
ولم يعانِ عيد من أي عُقد، بل يعيش حياته بشكل بسيط للغاية، ويتهكم على نفسه أمام الجميع حتى لا يعطي الفرصة لأحد بالسخرية من شكله الضئيل. وعلى الرغم من ظروف عيد شكلياً إلا أنه شخص اجتماعي، يحب الاختلاط بالناس، غير مبالٍ بنظرات البعض له من الدونية والعنصرية، وكان محباً للرياضة، ومارس رياضة التايكوندو وحصل على الحزام البني فيها.
وانتشرت الشائعة بسرعة البرق على كافة المواقع والصحف الإلكترونية، حتى إن الممثلة نشوى مصطفى نشرت نعياً لزميلها عبر حسابها الشخصي، حيث سبق وشاركها في فيلم "الرجل الأبيض المتوسط" مع أحمد آدم، لنعرف بعد ذلك من نقابة المهن التمثيلية أنه حي لم يمت، وكانت الممثلة صفاء مغربي قد سبق وادّعت الشائعة نفسها لتحقيق شهرة زائفة.
ومن أبرز أدوار عيد، فيلم "الرجل الأبيض المتوسط" مع أحمد آدم ونشوى مصطفى، وشارك أيضا في فيلم "شارع الهرم" مع الراقصة دينا وسعد الصغير، وفي فيلم "ظرف صحي" مع دوللي شاهين، وبالإضافة إلى أدواره السينمائية، يُعتبر عيد نجماً في برامج المقالب، خاصة برامج الكاميرا الخفية، حيث استغل صناع هذه البرامج هذه الموهبة في ظهوره بمبالغ ضئيلة.
سبق ودخل محمد عيد في موسوعة جينيس للأرقام القياسية، بعدما فحص بعض الأطباء حالته وتأكدوا أنه أقصر رجل في مصر، حيث كان مصاباً بمرض نادر يُحدث خللاً في جينات الجسم تؤدي إلى توقف النمو، لذا اعتقد أهله منذ مولده أنه لن يعيش طويلاً.
ولم يعانِ عيد من أي عُقد، بل يعيش حياته بشكل بسيط للغاية، ويتهكم على نفسه أمام الجميع حتى لا يعطي الفرصة لأحد بالسخرية من شكله الضئيل. وعلى الرغم من ظروف عيد شكلياً إلا أنه شخص اجتماعي، يحب الاختلاط بالناس، غير مبالٍ بنظرات البعض له من الدونية والعنصرية، وكان محباً للرياضة، ومارس رياضة التايكوندو وحصل على الحزام البني فيها.