ورُحل المنفذ، وسُلّم إلى السلطات المصرية، بعد ثبوت التهمة عليه، ما أثار علامات استفهام قوية حول تورط السلطات المصرية في العمل الإرهابي.
تساءلت رشا عزب "الكويت تقبض عليه وتسلمه لمصر بمعلومات إنه داعشي فتقوم مصر تفرج عنه فيروح مفجّر نفسه ف إسكندرية. نفهم إيه من القصة دي"؟!
واستنكرت رشا عبدالله "يعني مصر عارفة إنه داعشي وحذرت الكويت لكن سايباه حر طليق... إنما علاء عبدالفتاح (مدون وناشط حقوقي) ودومة (الناشط السياسي أحمد دومة) خطر على الأمن القومي"!
Twitter Post
|
وغرد محمد واكد "يُفهم من خبر القبس الكويتية أن الكويت مش بس سلمت لمصر انتحاري الإسكندرية... لكن إنها سلمته بعد "ثبوت" علاقته بداعش واتصاله بقيادتها".
وكتب فهد مستغرباً "الكويت سلمت الداعشي الذي فجر الكنيسة للسلطات المصرية والحرب قائمة في سيناء على داعش ومن ثم يفرج عن الداعشي ليفجر في الكنيسة"؟؟؟
Twitter Post
|
صاحب حساب "ثورة 25 يناير 2011" غرّد "بيقولك الإرهابي اللي فجّر نفسه في إسكندرية الكويت سلمته لمصر علشان هو منتمي لداعش ومصر أفرجت عنه علشان يفجر نفسه #تحيا_مصر_ثلاث_مرات".
وطلب حامد العلي "علّل أمن السيسي (الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي) الذي يحكم بالسجن مددا طويلة على فتيات صغيرات وأطفال ساروا بمظاهرات سلمية، يستلم داعشياً من الكويت ويرسله للشارع حرّا طليقا".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|