ستطبق وزارة المالية الصينية تخفيضات وإعفاءات ضريبية جديدة للشركات المنتجة لأشباه المواصلات والرقائق الذكية، في خطوة تهدف إلى تخفيف اعتماد البلد على الرقائق الأجنبية.
وقالت وزارة المالية الصينية اليوم الجمعة، شركات صناعة الرقائق ستُعفى من الضرائب على الشركات لمدة تتراوح بين سنتين وخمس سنوات ويعقب ذلك تخفيضات جزئية. وستسري القواعد الجديدة اعتباراً من الأول من يناير/ كانون الثاني 2019.
ويشمل الإعفاء مجموعة من المنتجات التي تتنوع بين الرقائق الأساسية جداً وحتى تلك الفائقة التطور.
وتأتي هذه الخطوة مع سعي بكين للحد من الاعتماد على الرقائق الأجنبية في ظل توترات تجارية مع الولايات المتحدة بشأن نقل التكنولوجيا، وفي الوقت الذي تدرس فيه الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية على صادرات صينية بقيمة 50 مليار دولار بسبب ما تقول إنه ممارسات تجارية تمييزية في قطاعات التكنولوجيا الفائقة بما في ذلك أشباه الموصلات.
وتعتمد الصين بشكل كبير على أشباه الموصلات الأجنبية، والتي تشكل أحد أكبر فئات الواردات الصينية من حيث القيمة. وتسعى الصين إلى تخطي منافسين أجانب وأن تصبح أكبر منتج لأشباه الموصلات بحلول 2030، وفقاً لخارطة طريق صينية.
لكن طموحات الصين تثير غضب هيئات تنظيمية في الخارج أوقفت عدة محاولات استحواذ من شركات صينية تتطلع إلى تسريع التطوير عبر نقل التكنولوجيا.
وكانت "رويترز" ذكرت، الثلاثاء، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلبت من الصين زيادة مشترياتها من أشباه الموصلات الأميركية في إطار خطة لتجنب رسوم جمركية مقترحة وحرب تجارية محتملة.
وقالت وزارة المالية الصينية اليوم الجمعة، شركات صناعة الرقائق ستُعفى من الضرائب على الشركات لمدة تتراوح بين سنتين وخمس سنوات ويعقب ذلك تخفيضات جزئية. وستسري القواعد الجديدة اعتباراً من الأول من يناير/ كانون الثاني 2019.
ويشمل الإعفاء مجموعة من المنتجات التي تتنوع بين الرقائق الأساسية جداً وحتى تلك الفائقة التطور.
وتأتي هذه الخطوة مع سعي بكين للحد من الاعتماد على الرقائق الأجنبية في ظل توترات تجارية مع الولايات المتحدة بشأن نقل التكنولوجيا، وفي الوقت الذي تدرس فيه الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية على صادرات صينية بقيمة 50 مليار دولار بسبب ما تقول إنه ممارسات تجارية تمييزية في قطاعات التكنولوجيا الفائقة بما في ذلك أشباه الموصلات.
وتعتمد الصين بشكل كبير على أشباه الموصلات الأجنبية، والتي تشكل أحد أكبر فئات الواردات الصينية من حيث القيمة. وتسعى الصين إلى تخطي منافسين أجانب وأن تصبح أكبر منتج لأشباه الموصلات بحلول 2030، وفقاً لخارطة طريق صينية.
لكن طموحات الصين تثير غضب هيئات تنظيمية في الخارج أوقفت عدة محاولات استحواذ من شركات صينية تتطلع إلى تسريع التطوير عبر نقل التكنولوجيا.
وكانت "رويترز" ذكرت، الثلاثاء، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلبت من الصين زيادة مشترياتها من أشباه الموصلات الأميركية في إطار خطة لتجنب رسوم جمركية مقترحة وحرب تجارية محتملة.