تابع نادي مانشسترسيتي نتائجه الإيجابية وأسقط فريقاً جديداً في العاصمة البريطانية لندن، وذلك حين هزم نادي تشلسي في الجولة التاسعة والعشرين من مسابقة الدوري الإنكليزي الممتاز بهدف دون مقابل.
سيطرة مطلقة
في الشوط الأول سيطر نادي مانشستر سيتي بشكلٍ مطلق على مجريات المباراة واستطاع تسيير الكرة كما يشاء، في المقابل وقف تشلسي في مناطقه محاولاً الدفاع أمام قوة صاحب الأرض الهجومية والمدعوم بجماهيره.
وكاد لاعبو المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا أن يفتتحوا باب التسجيل أكثر من مرة، وذلك بالاعتماد على مهارة الألماني ليروي ساني الذي يمتلك موهبة فردية منقطعة النظير، لكن الأرجنتيني سرجيو أغويرو لم يكن موفقاً على غرار البرتغالي برناردو سيلفا.
ووصلت نسبة سيطرة السيتي في الشوط الأول على الكرة إلى 76% مقابل 24% للبلوز، الذي فشل في التسديد على المرمى نهائياً، حتى أنه لم ينجح في القيام بأي هجمة منظمة، بينما كان أصحاب الدار أكثر خطورة.
الهدف الحاسم
في الشوط الثاني دخل لاعبو السيتي ونجحوا في إفراح جماهيرهم في الدقيقة 46 حين وصلت الكرة إلى الإسباني ديفيد سيلفا، الذي لعب عرضية إلى داخل منطقة الجزاء تابعها اللاعب البرتغالي برناندو سيلفا في شباك الحارس البلجيكي تيبو كورتوا.
ورغم تلقيهم الهدف بقيت محاولات تشلسي على المرمى خجولة للغاية، وظهر الفريق فاقداً للروح، ولم يقدم البلجيكي إيدين هازارد مستوى جيداً، وهو الذي قد يغادر في الميركاتو الصيفي إلى نادي ريال مدريد الإسباني.
حاول كونتي الدفع ببعض اللاعبين من أجل تحريك خط الوسط والهجوم بإقحام الفرنسي أولفييه جيرود وإيمرسون، وكذلك المهاجم الإسباني ألبارو موراتا، لكن ذلك لم يبدل النتيجة لتنتهي المباراة بهدف من دون ردّ.
اقــرأ أيضاً
سيطرة مطلقة
في الشوط الأول سيطر نادي مانشستر سيتي بشكلٍ مطلق على مجريات المباراة واستطاع تسيير الكرة كما يشاء، في المقابل وقف تشلسي في مناطقه محاولاً الدفاع أمام قوة صاحب الأرض الهجومية والمدعوم بجماهيره.
وكاد لاعبو المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا أن يفتتحوا باب التسجيل أكثر من مرة، وذلك بالاعتماد على مهارة الألماني ليروي ساني الذي يمتلك موهبة فردية منقطعة النظير، لكن الأرجنتيني سرجيو أغويرو لم يكن موفقاً على غرار البرتغالي برناردو سيلفا.
ووصلت نسبة سيطرة السيتي في الشوط الأول على الكرة إلى 76% مقابل 24% للبلوز، الذي فشل في التسديد على المرمى نهائياً، حتى أنه لم ينجح في القيام بأي هجمة منظمة، بينما كان أصحاب الدار أكثر خطورة.
الهدف الحاسم
في الشوط الثاني دخل لاعبو السيتي ونجحوا في إفراح جماهيرهم في الدقيقة 46 حين وصلت الكرة إلى الإسباني ديفيد سيلفا، الذي لعب عرضية إلى داخل منطقة الجزاء تابعها اللاعب البرتغالي برناندو سيلفا في شباك الحارس البلجيكي تيبو كورتوا.
ورغم تلقيهم الهدف بقيت محاولات تشلسي على المرمى خجولة للغاية، وظهر الفريق فاقداً للروح، ولم يقدم البلجيكي إيدين هازارد مستوى جيداً، وهو الذي قد يغادر في الميركاتو الصيفي إلى نادي ريال مدريد الإسباني.
حاول كونتي الدفع ببعض اللاعبين من أجل تحريك خط الوسط والهجوم بإقحام الفرنسي أولفييه جيرود وإيمرسون، وكذلك المهاجم الإسباني ألبارو موراتا، لكن ذلك لم يبدل النتيجة لتنتهي المباراة بهدف من دون ردّ.
وعزز السيتي صدارته لبطولة الدوري الإنكليزي حين رفع رصيده إلى 78 نقطة بفارق 18 نقطة عن ليفربول، فيما تجمّد رصيد تشلسي عند 53 نقطة في المركز الخامس، وبات مهدداً بعدم التأهل لدوري الأبطال، إذ عليه احتلال المرتبة الرابعة التي يتمسّك بها توتنهام حالياً.