لم تكتف منصات التواصل بيوم واحد، للهتاف ضد الداخلية، فقرر الناشطون تذكير الداخلية بحقيقة وأصل من أصول الحياة، ولكنها نسته أو تناسته، فقالها رواد ومغردو تويتر في وجهها "#دمنا_مش_رخيص_يا_داخلية".
ولليوم الثاني على التوالي، تهتف منصات التواصل ضد وزارة الداخلية المصرية، وانتهاكاتها، بعد ليلة من تصدر وسوم #الداخلية_بلطجية و#بائع_الشاي، إثر حادث قتل أمين شرطة لمواطن بمنطقة الرحاب (شرق القاهرة)، بعد امتناعه عن دفع ثمن كوب شاي تناوله.
واستطاع الوسم الجديد من الوصول لقائمة الأكثر تداولاً، بعدما اجتمع المغردون على الاعتراض على وزارة تحولت من حماية المصريين، لقتلهم على أبسط الأسباب، واستطاع الوسم تحقيق الاصطفاف الموحد، حيث شاركت في الوسم كافة الأطياف والاتجاهات السياسية، ما أغاظ لجان النظام الإلكترونية التي اندفعت -كما كلفت-، لتشويه المشاركين بالتهم المعلبة والجاهزة "إنتوا إخوان وطابور خامس وعاوزين توقعوا البلد".
ورغم أن عنوان الوسم رفع لواء ما اتفقت عليه الأديان والأعراف والمبادئ الإنسانية، حول قيمة الدماء، لكن اللجان عملت لداخليتهم بمبدأ "اللي على راسه بطحة"، فكأن تذكير الداخلية بعدم رخص دم المصريين استفزهم.
اقــرأ أيضاً
ونقل الكاتب أحمد نصار عن لوس أنجليس تايمز: "لوس أنجليس: شعار الشرطة المصرية "اقتل والوزارة تحميك"، طبعاً دي مؤامرة من إخوان سان فرانسيسكو شعبة بيفرلي هيلز".
وربط الأكاديمي أحمد عامر بين حادث الرحاب وحوادث الداخلية السابقة: "قتلوا القهوجي في الرحاب كما قتلوا سواق التوك توك في الدرب الأحمر! أيادي صهاينة العسكر ملطخة بدماء المصريين". ووسعت "نور العين" الخصومة مع النظام بأكمله وقالت: "مش مشكلتنا مع امين الشرطه ولا حتى مع الداخلية رغم انتهاكاتها، مشكلتنا مع نظام بأكمله مجرم".
وخالف محمود كل المشاركين في الوسم، فكتب: "لا دمنا رخيص يا جماعة! هاتو ظابط او امين واحد اتحاسب علشان قتل مواطن! بلاش نكدب على بعض"، ووافقه عادل وقال: "قتلوه كما لو كان مصرياً دي بتلخص ان دمنا أرخص من الخيار في سوق الخضار وهما اتربوا جو الكلية على كدة سواء ضابط أو أمناء".
ولليوم الثاني على التوالي، تهتف منصات التواصل ضد وزارة الداخلية المصرية، وانتهاكاتها، بعد ليلة من تصدر وسوم #الداخلية_بلطجية و#بائع_الشاي، إثر حادث قتل أمين شرطة لمواطن بمنطقة الرحاب (شرق القاهرة)، بعد امتناعه عن دفع ثمن كوب شاي تناوله.
واستطاع الوسم الجديد من الوصول لقائمة الأكثر تداولاً، بعدما اجتمع المغردون على الاعتراض على وزارة تحولت من حماية المصريين، لقتلهم على أبسط الأسباب، واستطاع الوسم تحقيق الاصطفاف الموحد، حيث شاركت في الوسم كافة الأطياف والاتجاهات السياسية، ما أغاظ لجان النظام الإلكترونية التي اندفعت -كما كلفت-، لتشويه المشاركين بالتهم المعلبة والجاهزة "إنتوا إخوان وطابور خامس وعاوزين توقعوا البلد".
ورغم أن عنوان الوسم رفع لواء ما اتفقت عليه الأديان والأعراف والمبادئ الإنسانية، حول قيمة الدماء، لكن اللجان عملت لداخليتهم بمبدأ "اللي على راسه بطحة"، فكأن تذكير الداخلية بعدم رخص دم المصريين استفزهم.
ونقل الكاتب أحمد نصار عن لوس أنجليس تايمز: "لوس أنجليس: شعار الشرطة المصرية "اقتل والوزارة تحميك"، طبعاً دي مؤامرة من إخوان سان فرانسيسكو شعبة بيفرلي هيلز".
Twitter Post
|
وربط الأكاديمي أحمد عامر بين حادث الرحاب وحوادث الداخلية السابقة: "قتلوا القهوجي في الرحاب كما قتلوا سواق التوك توك في الدرب الأحمر! أيادي صهاينة العسكر ملطخة بدماء المصريين". ووسعت "نور العين" الخصومة مع النظام بأكمله وقالت: "مش مشكلتنا مع امين الشرطه ولا حتى مع الداخلية رغم انتهاكاتها، مشكلتنا مع نظام بأكمله مجرم".
Twitter Post
|
وخالف محمود كل المشاركين في الوسم، فكتب: "لا دمنا رخيص يا جماعة! هاتو ظابط او امين واحد اتحاسب علشان قتل مواطن! بلاش نكدب على بعض"، ووافقه عادل وقال: "قتلوه كما لو كان مصرياً دي بتلخص ان دمنا أرخص من الخيار في سوق الخضار وهما اتربوا جو الكلية على كدة سواء ضابط أو أمناء".
Twitter Post
|