الأزمة الدبلوماسيّة بين الولايات المتحدة الأميركيّة وسورية، ليست جديدة. لكنّ الجديد، هو سخرية السفارة الأميركيّة في دمشق، من وزير الخارجيّة السوري، وليد المعلم.
فقد نشرت صفحة السفارة في دمشق على صفحتها على "فيسبوك"، صورةً للمعلم وهو يُلقي خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة، خلال انعقادها في نيويورك. الصورة، التي نشرتها وكالة الأنباء السورية الرسميّة "سانا"، أظهرت وجود عدد قليل من الدبلوماسيين في المقاعد المُخصصة لهم للاستماع إلى خطاب المعلم، أبرزهم الدبلوماسيون الروس.
وكتبت السفارة فوق الصورة التي نشرتها: "كراسٍ فارغة لكلام فارغ"، باللغتين العربيّة والإنكليزيّة.
وأُعجب بالصورة أكثر من 850 شخصاً، فيما أعاد نشرها على الموقع أكثر من 330 شخصاً.
وأثارت الصورة جدلاً واسعاً على الموقع الأزرق. واعتبرها عدد من المستخدمين "سخافةً" من سفارة لا داعي لها. وقال أحدهم: "معلومات لبعض الجاهلين... فراغ الكراسي لا يعني عدم الحضور".
وكتبت السفارة فوق الصورة التي نشرتها: "كراسٍ فارغة لكلام فارغ"، باللغتين العربيّة والإنكليزيّة.
وأُعجب بالصورة أكثر من 850 شخصاً، فيما أعاد نشرها على الموقع أكثر من 330 شخصاً.
وأثارت الصورة جدلاً واسعاً على الموقع الأزرق. واعتبرها عدد من المستخدمين "سخافةً" من سفارة لا داعي لها. وقال أحدهم: "معلومات لبعض الجاهلين... فراغ الكراسي لا يعني عدم الحضور".