أعلن رئيس حكومة "الوفاق الوطني" في ليبيا، المدعومة من الأمم المتحدة، فائز السراج، اليوم السبت، عن قبوله مبادرة محلية، لجمعه برئيس البرلمان، عقيلة صالح، وقائد القوات الموالية له، خليفة حفتر، في مدينة الزنتان، غربي البلاد.
وفي بيان وصلت إلى "الأناضول" نسخة منه، شكر السراج، "أهل مدينة الزنتان على جهودهم، من أجل توحيد الصف وجمع كلمة الليبيين".
والثلاثاء الماضي، دعا عضوا مجلس النواب عن مدينة الزنتان، عبد السلام نصية وعمر قرميل، كلًّا من السراج وصالح وحفتر للقاء في المدينة.
وجاء في نص الدعوة، التي نشرها الموقع الرسمي للبرلمان، أنها تأتي "انطلاقًا من موقف مدينة الزنتان الثابت، المؤكد على أن الحوار الجاد المبني على مشاركة الجميع في ليبيا هو السبيل الوحيد لحل الأزمة".
وفي بيانه الذي أصدره اليوم، أكد السراج استعداده لـ"لقاء أي شخصية ليبية، في أي مدينة، والاستجابة لأي مبادرة وطنية، تستهدف المصالحة الوطنية".
وأكد أن ما يهمه "التباحث حول تحريك العملية السياسية في إطار الاتفاق السياسي (اتفاق الصخيرات)، مثلما جاء في الدعوة الكريمة".
ولم يتضح بعد موعد الاجتماع الثلاثي في الزنتان.
(الأناضول)
وفي بيان وصلت إلى "الأناضول" نسخة منه، شكر السراج، "أهل مدينة الزنتان على جهودهم، من أجل توحيد الصف وجمع كلمة الليبيين".
والثلاثاء الماضي، دعا عضوا مجلس النواب عن مدينة الزنتان، عبد السلام نصية وعمر قرميل، كلًّا من السراج وصالح وحفتر للقاء في المدينة.
وجاء في نص الدعوة، التي نشرها الموقع الرسمي للبرلمان، أنها تأتي "انطلاقًا من موقف مدينة الزنتان الثابت، المؤكد على أن الحوار الجاد المبني على مشاركة الجميع في ليبيا هو السبيل الوحيد لحل الأزمة".
وفي بيانه الذي أصدره اليوم، أكد السراج استعداده لـ"لقاء أي شخصية ليبية، في أي مدينة، والاستجابة لأي مبادرة وطنية، تستهدف المصالحة الوطنية".
وأكد أن ما يهمه "التباحث حول تحريك العملية السياسية في إطار الاتفاق السياسي (اتفاق الصخيرات)، مثلما جاء في الدعوة الكريمة".
ولم يتضح بعد موعد الاجتماع الثلاثي في الزنتان.
(الأناضول)