لم تعد الأناقة الخاصة بالمظهر الخارجي تقتصر على النساء. فمنذ فترة طويلة، أصبح الرجل أكثر التزاماً بأناقته وهندامه، لا بل يتفوق بعض الرجال على النساء في ذلك. هذا ما أثبته أحد الأبحاث الفرنسية التي أصدرها معهد الدراسات الاجتماعية الفرنسي.
تفيد الدراسة بأنّ الرجال الفرنسيين، وخصوصاً الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 إلى 34 عاماً، أصبحوا أكثر أناقة ويهتمون بملابسهم أكثر من النساء، وينفقون على ملابسهم أكثر من 371 يورو مقابل 362 يورو للنساء.
وأشارت الدراسة إلى أنّ 23% من الشباب يفضلون إهداءهم قميصا، بينما 20% يفضلون البلوفر، ويعتقد رجل من أصل 57% أنّ ملابسه ليست بالأناقة المطلوبة، وكان بإمكانه ارتداء الأفضل. وغالبية الرجال لا يقضون أكثر من 5 إلى 20 دقيقة في اليوم لارتداء ملابسهم، وإن الأكثر أناقة، هم الذين يحضّرون ملابس الغد في المساء لتصبح جاهزة في الصباح.
وفق هذا، فإنّ المهمة ليست صعبة، ولو أنّها بدت مكلفة لدى الرجل اليوم، بغض النظر عن عمره وإمكاناته. والغاية من هذه المهمة، هي اكتساب ثقة الجنس اللطيف، وفقاً لمظهره وحضوره.
دراسة ثانية تشير إلى أنّ الرجال أصبحوا مولعين أيضاً بالتسوّق، وهم يقسّمون أوقاتهم من أجل هذه الهواية التي أصبحت ضرورة بالنسبة إليهم، وتنمّ عن ذكاء. وهم بذلك أيضاً ينافسون ذكاء النساء. وفي اعتقادهم أنّ التغلّب على المرأة يمرّ في المظهر كذلك. ولهذا يزانية خاصّة كما هو الحال في فرنسا.
تفيد الدراسة بأنّ الرجال الفرنسيين، وخصوصاً الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 إلى 34 عاماً، أصبحوا أكثر أناقة ويهتمون بملابسهم أكثر من النساء، وينفقون على ملابسهم أكثر من 371 يورو مقابل 362 يورو للنساء.
وأشارت الدراسة إلى أنّ 23% من الشباب يفضلون إهداءهم قميصا، بينما 20% يفضلون البلوفر، ويعتقد رجل من أصل 57% أنّ ملابسه ليست بالأناقة المطلوبة، وكان بإمكانه ارتداء الأفضل. وغالبية الرجال لا يقضون أكثر من 5 إلى 20 دقيقة في اليوم لارتداء ملابسهم، وإن الأكثر أناقة، هم الذين يحضّرون ملابس الغد في المساء لتصبح جاهزة في الصباح.
وفق هذا، فإنّ المهمة ليست صعبة، ولو أنّها بدت مكلفة لدى الرجل اليوم، بغض النظر عن عمره وإمكاناته. والغاية من هذه المهمة، هي اكتساب ثقة الجنس اللطيف، وفقاً لمظهره وحضوره.
دراسة ثانية تشير إلى أنّ الرجال أصبحوا مولعين أيضاً بالتسوّق، وهم يقسّمون أوقاتهم من أجل هذه الهواية التي أصبحت ضرورة بالنسبة إليهم، وتنمّ عن ذكاء. وهم بذلك أيضاً ينافسون ذكاء النساء. وفي اعتقادهم أنّ التغلّب على المرأة يمرّ في المظهر كذلك. ولهذا يزانية خاصّة كما هو الحال في فرنسا.