نُقل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الإثنين، إلى مصحة في جنيف اعتاد العلاج فيها، وذلك لإجراء فحوص طبية وصفتها الرئاسية بـ"الدورية"، ما يجدد الجدل حول وضعه الصحي وقدرته على الترشح لولاية رئاسية خامسة.
وأعلنت الرئاسة الجزائرية أن "الرئيس عبد العزيز بوتفليقة غادر اليوم الاثنين الجزائر متوجهاً إلى جنيف لإجراء فحوصات طبية دورية".
ولم تكشف الرئاسة أيّ تفاصيل إضافية حول الوضع الصحي لبوتفليقة الذي يعاني من وعكة صحية منذ 13 أبريل/نيسان 2013، استدعت بقاءه في مستشفى في باريس لمدة 81 يوماً.
وهذه المرة الثانية التي يجري فيها بوتفليقة فحوصات طبية في المشفى ذاته خلال العام الحالي. ولم تعلن الرئاسة عن سفره للعلاج في مايو/ أيار الماضي. وكان سبق له أن أجرى فحوصات طبية في جنيف بسويسرا في شهر أبريل/نيسان 2016.
ومنذ العام 2013، يتردد بوتفليقة على عيادة جنيف، إضافة الى عيادة "ألمبير" بمدينة غرونوبل الفرنسية، والتي أجرى آخر فحص طبي فيها في نوفمبر/تشرين الثاني 2016.
وأعلنت الرئاسة الجزائرية أن "الرئيس عبد العزيز بوتفليقة غادر اليوم الاثنين الجزائر متوجهاً إلى جنيف لإجراء فحوصات طبية دورية".
ولم تكشف الرئاسة أيّ تفاصيل إضافية حول الوضع الصحي لبوتفليقة الذي يعاني من وعكة صحية منذ 13 أبريل/نيسان 2013، استدعت بقاءه في مستشفى في باريس لمدة 81 يوماً.
وهذه المرة الثانية التي يجري فيها بوتفليقة فحوصات طبية في المشفى ذاته خلال العام الحالي. ولم تعلن الرئاسة عن سفره للعلاج في مايو/ أيار الماضي. وكان سبق له أن أجرى فحوصات طبية في جنيف بسويسرا في شهر أبريل/نيسان 2016.
ومنذ العام 2013، يتردد بوتفليقة على عيادة جنيف، إضافة الى عيادة "ألمبير" بمدينة غرونوبل الفرنسية، والتي أجرى آخر فحص طبي فيها في نوفمبر/تشرين الثاني 2016.