أكد حسن الذوادي الأمين العام للجنة القطرية العليا للمشاريع والإرث، على قدرة الرياضة وبالأخص كرة القدم في مكافحة التطرف ومختلف الظواهر السلبية، مشيراً إلى أن الرياضة يمكنها التقريب بين الشعوب والشباب ونشر التفاهم بين الثقافات المختلفة، الأمر الذي بات ذا أهمية في ظل التوترات السياسية التي تشهدها المنطقة والعالم بشكل أوسع، والتي تساهم في خلق وانتشار الأفكار والخطابات المتطرفة الناجمة عن انعدام ثقافة الحوار.
وقال الذوادي، خلال مشاركته في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2019 الذي عقد في منطقة البحر الميت بالأردن، إن ارتفاع نسب البطالة والمجتمعات المهمشة من أبرز العوامل التي تتسبب في انتشار ظاهرة التطرف، مؤكداً على أن التطرف مشكلة تواجه العالم بأكمله بمختلف شعوبه ودياناته ومعتقداته.
ورأى أنه بإمكان الفعاليات الكبرى، سواء الرياضية كبطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022، أو غير الرياضية، القيام بدور هام، في مكافحة هذه الظاهرة، وذلك من خلال توفير المنصة اللازمة للشباب لإطلاق قدراتهم وطاقاتهم، وتحقيق طموحاتهم وآمالهم، لتخلق بذلك بيئة إيجابية تساهم في الحد من انتشار الفكر المتطرف.
اقــرأ أيضاً
وشدد الذوادي على أن رؤية دولة قطر لبطولة كأس العالم تكمن في أنها بطولة كل العرب، معتبراً أن استضافة دولة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم للمرة الأولى في الوطن العربي تمثل فرصة غير مسبوقة لشباب وشعوب هذه المنطقة، ولذلك حرصت اللجنة العليا منذ البداية على أن تعود هذه البطولة بالفائدة على المنطقة ككل، فقامت بإطلاق عدد من البرامج والمبادرات المختلفة مثل "تحدي 22 "وبرنامج الجيل المبهر ومعهد جسور لتمكين الشباب العربي وضمان مشاركتهم في تحضيرات استضافة البطولة، وتزويدهم بالفرص والمهارات اللازمة لبناء مستقبل أفضل للمنطقة والعالم أجمع.
وأشار الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث إلى أن لدى الجميع دوراً هاماً في مكافحة التطرف والحد من انتشاره، مشدداً على أهمية العمل الجماعي وضرورة تكاتف جهود كافة الأفراد والمؤسسات والشركات والجهات الحكومية وغير الحكومية في مختلف القطاعات والدول حول العالم في معالجة هذه القضية.
وقال الذوادي، خلال مشاركته في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2019 الذي عقد في منطقة البحر الميت بالأردن، إن ارتفاع نسب البطالة والمجتمعات المهمشة من أبرز العوامل التي تتسبب في انتشار ظاهرة التطرف، مؤكداً على أن التطرف مشكلة تواجه العالم بأكمله بمختلف شعوبه ودياناته ومعتقداته.
ورأى أنه بإمكان الفعاليات الكبرى، سواء الرياضية كبطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022، أو غير الرياضية، القيام بدور هام، في مكافحة هذه الظاهرة، وذلك من خلال توفير المنصة اللازمة للشباب لإطلاق قدراتهم وطاقاتهم، وتحقيق طموحاتهم وآمالهم، لتخلق بذلك بيئة إيجابية تساهم في الحد من انتشار الفكر المتطرف.
وشدد الذوادي على أن رؤية دولة قطر لبطولة كأس العالم تكمن في أنها بطولة كل العرب، معتبراً أن استضافة دولة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم للمرة الأولى في الوطن العربي تمثل فرصة غير مسبوقة لشباب وشعوب هذه المنطقة، ولذلك حرصت اللجنة العليا منذ البداية على أن تعود هذه البطولة بالفائدة على المنطقة ككل، فقامت بإطلاق عدد من البرامج والمبادرات المختلفة مثل "تحدي 22 "وبرنامج الجيل المبهر ومعهد جسور لتمكين الشباب العربي وضمان مشاركتهم في تحضيرات استضافة البطولة، وتزويدهم بالفرص والمهارات اللازمة لبناء مستقبل أفضل للمنطقة والعالم أجمع.
وأشار الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث إلى أن لدى الجميع دوراً هاماً في مكافحة التطرف والحد من انتشاره، مشدداً على أهمية العمل الجماعي وضرورة تكاتف جهود كافة الأفراد والمؤسسات والشركات والجهات الحكومية وغير الحكومية في مختلف القطاعات والدول حول العالم في معالجة هذه القضية.