#الحياة_في_مصر_ناقصها: "عيش حرية كرامة إنسانية"

26 سبتمبر 2017
في أحد أسواق مصر (كريس ماكغراث/Getty)
+ الخط -
لا يكفّ المصريون عن الحلم والأمل في غد أفضل. وتحت وسم جديد بعنوان "#الحياة_في_مصر_ناقصها" تنوعت الإجابات والتعليقات بين الجدية والسخرية، وإن جاءت أغلب الإجابات من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي حاملة كلمة واحدة أن مصر ينقصها "حياة".

وقال مجدي كامل: "#الحياه_في_مصر_ناقصها حياة"

وباندهاش، علق بشمحاسب: "بسم الله ما شاء الله وكمان في حياة في مصر علشان يبقى ناقصها حاجة؟"

وفي كلمتين أجابت نيفين غازي: "#الحياة_في_مصر_ناقصها كل حاجة".

وأجاب "محامي حر": "أن نحاكم الخونة، أن يعود الجيش إلى ثكناته، أن يعود المجلس العسكري إلى عمله الحقيقي وهو إنتاج السلاح وحماية الحدود".

وكتب محمد سمير: "#الحياة_في_مصر_ناقصها تكون من أبناء الجيش أو القضاة أو الشرطة بس كده!".

وكتبت آيات محمد: "#الحياه_في_مصر_ناقصها المُساواة".

وغرّد أحمد: "#الحياه_في_مصر_ناقصها حاجات كتير جداً؛ أولا الاهتمام بالتعليم، ثانيا الصحة ثالثا العدل".

وكتب زغلول ساخرا: "#الحياه_في_مصر_ناقصها قسم ذو خلفية عسكرية في هندسة.. دي تقريبا الحاجة الوحيدة ف مصر فيه منها مدني ومفيش عسكري".





دلالات
المساهمون