دفع الجيش المصري بعشرات سيارات بيع اللحوم والدواجن والمواد الغذائية والسلع الاستهلاكية، التابعة لجهاز الخدمة الوطنية بوزارة الدفاع، في مختلف مناطق محافظة شمال سيناء وأحيائها.
ويفرض الجيش حصاراً على محافظة شمال سيناء منذ بدء العملية العسكرية (سيناء 2018) الجمعة الماضي.
وبحسب بيان إعلامي منسوب لوزارة الدفاع، يوم الأربعاء، فإن بيع الجيش للسلع الغذائية جاء بدعوى "السيطرة على موجة ارتفاع الأسعار، وتوفير احتياجات المواطنين بأسعار مخفضة، بهدف التخفيف عنهم، في ظل الظروف التي يتعرضون لها، من جراء تنفيذ عملية تطهير سيناء من البؤر الإرهابية والعناصر التكفيرية".
ويفرض الجيش حصاراً على محافظة شمال سيناء منذ بدء العملية العسكرية (سيناء 2018) الجمعة الماضي.
وبحسب بيان إعلامي منسوب لوزارة الدفاع، يوم الأربعاء، فإن بيع الجيش للسلع الغذائية جاء بدعوى "السيطرة على موجة ارتفاع الأسعار، وتوفير احتياجات المواطنين بأسعار مخفضة، بهدف التخفيف عنهم، في ظل الظروف التي يتعرضون لها، من جراء تنفيذ عملية تطهير سيناء من البؤر الإرهابية والعناصر التكفيرية".
وشهدت أسعار السلع الغذائية والمواد التموينية والخضار والفاكهة واللحوم والدواجن والأسماك، ارتفاعا كبيراً، خلال الأيام الماضية، في مناطق شمال سيناء، وصلت في كثير منها إلى الضعفين، نتيجة الإقبال المتزايد من الأهالي على شرائها، وتخزينها، في ضوء تواتر الأنباء عن استمرار العملية العسكرية لمدة ثلاثة أشهر متواصلة.