تسود توقعات في البرازيل بأن يسلّم الرئيس السابق لولا دا سيلفا نفسه السبت، للشرطة ليبدأ عقوبة السجن بتهمة الفساد، بعد أن أمضى يومين متحصناً مع مناصريه قرب ساو باولو.
ولم يسلّم الرئيس السابق نفسه للشرطة الفدرالية في كوريتيبا (جنوب)، كما أمر بذلك القضاء.
وكانت وثيقة قضائية أظهرت أن أعلى محكمة استئناف في البرازيل رفضت، الجمعة، أحدث طلب من الرئيس السابق للبقاء خارج السجن إلى أن يستنفد جميع الطعون القانونية على إدانته بالفساد.
وكان لولا دا سيلفا مطالباً بتسليم نفسه للشرطة أمس، بحلول الساعة الخامسة مساء (20:00 بتوقيت غرينتش)، لبدء قضاء عقوبة بالسجن 12 عاماً بتهمة الحصول على رشى. وأثارت القضية انقساماً حاداً في البلاد وخيّمت على الإعداد للانتخابات الرئاسية المقررة العام الجاري، وأحدثت أيضاً بلبلة في الجيش.
ولا يزال الزعيم اليساري السابق أشهر سياسي في البرازيل، على رغم إدانته، وعلى رغم استمرار اتهامه في ست قضايا فساد منفصلة. ويتقدم الرئيس السابق كل استطلاعات الرأي عن الانتخابات المقررة في أكتوبر/تشرين الأول، على رغم أن إدانته ستحرمه على الأرجح من خوض السباق.
ولم يسلّم الرئيس السابق نفسه للشرطة الفدرالية في كوريتيبا (جنوب)، كما أمر بذلك القضاء.
وكانت وثيقة قضائية أظهرت أن أعلى محكمة استئناف في البرازيل رفضت، الجمعة، أحدث طلب من الرئيس السابق للبقاء خارج السجن إلى أن يستنفد جميع الطعون القانونية على إدانته بالفساد.
وكان لولا دا سيلفا مطالباً بتسليم نفسه للشرطة أمس، بحلول الساعة الخامسة مساء (20:00 بتوقيت غرينتش)، لبدء قضاء عقوبة بالسجن 12 عاماً بتهمة الحصول على رشى. وأثارت القضية انقساماً حاداً في البلاد وخيّمت على الإعداد للانتخابات الرئاسية المقررة العام الجاري، وأحدثت أيضاً بلبلة في الجيش.
ولا يزال الزعيم اليساري السابق أشهر سياسي في البرازيل، على رغم إدانته، وعلى رغم استمرار اتهامه في ست قضايا فساد منفصلة. ويتقدم الرئيس السابق كل استطلاعات الرأي عن الانتخابات المقررة في أكتوبر/تشرين الأول، على رغم أن إدانته ستحرمه على الأرجح من خوض السباق.