ليس الوجه ما يتجعّد فقط (Getty)
يوضح طبيب الأمراض الجلدية، نمر سليم، أنّ "الاهتمام ببشرة الوجه يختلف عن الاهتمام ببقية أنحاء الجسم، لأنّ بشرة الجسم تكون مخبّأة معظم الوقت فيما بشرة الوجه مكشوفه وتتعرض لعوامل خارجية".
ويقول سليم، في حديث لـ"العربي الجديد"، إنّ "المناطق التي تتعرض لأشعة الشمس الضارة تحتاج إلى عناية أكثر من المناطق المخبّأة كالصدر والبطن"، موضحاً أنّ "الاهتمام لا يقتصر فقط على الجلد بل يجب الاهتمام بالعضلات، ويكون ذلك من خلال مجموعة من الأفعال".
الرياضة هي الأهمّ. تؤثر وتُساعد في تحسين صحّة الجلد: "كما تحتاج البشرة إلى أشعة الشمس وإلى فيتاميناتها. ورغم أضرارها فإن لها إيجابيات. هناك كريمات مضادة للترهّل والتجاعيد في الوجه، ومثلها لبقية أنحاء الجسم. وهناك مناطق تحتاج للاهتمام كالبطن والوركين، للحماية من التجاعيد أو من تكدّس الدهون".
ويكمل سليم: "مع التقدّم في العمر يحرق الجسم الدهون أقلّ. لهذا تزداد الطبقة الدهنية بين الجلد والعضلة، فيحصل الترهل ويتراكم السيلوليت. وإلى الكريمات والرياضة قد نحتاج إلى عملية شفط دهون أو تدليكات خاصّة، أو حقن لتذويب الدهون".
يُشير سليم إلى أنّ "الغذاء يؤثر على بشرة الوجه والجسم. وكمية السوائل التي نشربها تؤثّر على الوجه، شحوبه والدبغات السوداء". لذا يدعو إلى "شرب المياه المعدنية يومياً، والعصائر الطازجة". ويشرح أنّ "الاهتمام ببشرة الجسم يبدأ عادة بعد سّن الأربعين حين يظهر الكرش وملامح البدانة، إلا عند الذين يُعانون من البدانة. وفقط خمسة في المئة من الناس لديهم بشرة دهنية".
ويستطرد: "الاهتمام بالبشرة يختلف بين البدناء وبين الذين يُعانون من النحافة. فمن الضروري زيادة الاهتمام عند البدناء منذ مرحلة النمو أو البلوغ عند الإناث. حين تظهر التشققات الأولى حول الصدر والوركين والبطن ويتكوّن السيلوليت، من خلال كريمات تشدّ البشرة". ويختم: "الرجل نمط حياته رياضي، والمرأة تحمل ويزيد وزنها وتترهل بشرتها وتتعرض لأمراض أكثر ويخزّن جسمها المياه أكثر ومعدّل حركتها أقلّ".
اقرأ أيضاً: 10 نصائح يوميّة: طبّقيها وسيزيد جمالكِ
ويقول سليم، في حديث لـ"العربي الجديد"، إنّ "المناطق التي تتعرض لأشعة الشمس الضارة تحتاج إلى عناية أكثر من المناطق المخبّأة كالصدر والبطن"، موضحاً أنّ "الاهتمام لا يقتصر فقط على الجلد بل يجب الاهتمام بالعضلات، ويكون ذلك من خلال مجموعة من الأفعال".
الرياضة هي الأهمّ. تؤثر وتُساعد في تحسين صحّة الجلد: "كما تحتاج البشرة إلى أشعة الشمس وإلى فيتاميناتها. ورغم أضرارها فإن لها إيجابيات. هناك كريمات مضادة للترهّل والتجاعيد في الوجه، ومثلها لبقية أنحاء الجسم. وهناك مناطق تحتاج للاهتمام كالبطن والوركين، للحماية من التجاعيد أو من تكدّس الدهون".
ويكمل سليم: "مع التقدّم في العمر يحرق الجسم الدهون أقلّ. لهذا تزداد الطبقة الدهنية بين الجلد والعضلة، فيحصل الترهل ويتراكم السيلوليت. وإلى الكريمات والرياضة قد نحتاج إلى عملية شفط دهون أو تدليكات خاصّة، أو حقن لتذويب الدهون".
يُشير سليم إلى أنّ "الغذاء يؤثر على بشرة الوجه والجسم. وكمية السوائل التي نشربها تؤثّر على الوجه، شحوبه والدبغات السوداء". لذا يدعو إلى "شرب المياه المعدنية يومياً، والعصائر الطازجة". ويشرح أنّ "الاهتمام ببشرة الجسم يبدأ عادة بعد سّن الأربعين حين يظهر الكرش وملامح البدانة، إلا عند الذين يُعانون من البدانة. وفقط خمسة في المئة من الناس لديهم بشرة دهنية".
ويستطرد: "الاهتمام بالبشرة يختلف بين البدناء وبين الذين يُعانون من النحافة. فمن الضروري زيادة الاهتمام عند البدناء منذ مرحلة النمو أو البلوغ عند الإناث. حين تظهر التشققات الأولى حول الصدر والوركين والبطن ويتكوّن السيلوليت، من خلال كريمات تشدّ البشرة". ويختم: "الرجل نمط حياته رياضي، والمرأة تحمل ويزيد وزنها وتترهل بشرتها وتتعرض لأمراض أكثر ويخزّن جسمها المياه أكثر ومعدّل حركتها أقلّ".
اقرأ أيضاً: 10 نصائح يوميّة: طبّقيها وسيزيد جمالكِ
المزيد في منوعات
